مشيراً إلى أن "اليماني" هم "جماعة الحوثي"، وأما "الخرساني" فهم كل محور المقاومة المدعوم من خرسان الإيرانية، "حزب الله والفصائل الفلسطينية وجيوش سوريا والعراق وإيران، المجموعات التي ستنضم إليهم من أفغانستان وباكستان وكل محيط خرسان الكبرى"، على حد قوله.
ودعا "مخلوف"، بعد هذه الاسقاطات المثيرة للجدل، إلى الاستعداد بعد تأكيده "ظهور السفياني"، واستذكر أنه تنبئ بحدوث زلزال صناعي وطبيعي، معجزة قريبة سيشهدها العالم بأكلمه، معتبرا أن الصناعي كان عملية "طوفان الأقصى"، التي تنفذها المقاومة الفلسطينية.
وأضاف، أن "هذا الزلزال الصناعي سيمتد من جنوب بلاد الشام إلى شمالها فالأردن سيكون فيها مختلف عن كل البلدان الأخرى"، معتبرا أن ميليشيات حزب الله اللبناني "ستلقن جيش السفياني درساً قاسياً لن ينساه وسوف تدخل إلى عقر داره وهنا المعجزة"، وفق تعبيره.
واعتبر أن "جبهة الجنوب السوري فستكون هي الهدف الرئيسي للسفياني ليحقق من خلالها إنجاز يحفظ فيه ماء وجهه أمام حلفائه وهذا كله خلال أسابيع أو أشهر قليلة"، وحذر جيش النظام من جيش السفياني "إسرائيل"، قال إنه قادم من جنوب البلاد.
وتوقع أنه سيستعين بأعوانه في شمال البلاد المدعومين من الجوار لفتح جبهة الشمال، وفق تأويلاته، "في إشارة إلى أن الثوار في الشمال السوري مدعومين من الاحتلال الإسرائيلي وفق رواية النظام الكاذبة"، وشدد "مخلوف" على ضرورة عدم تجاهل هذه النصائح، داعيا السوريين إلى انتظار معجزة قادمة.
وكان كتب "رامي مخلوف"، منشورا عبر صفحته الشخصية على فيسبوك، اعتبر خلاله أنه استنتج قبل فترة اقتراب "عصر الظهور" الذي يسبقه كوارث وأحداث مرعبة من كثرة الزلازل والبراكين والفيضانات والحروب.
وقال "هل علمتم اليوم لماذا ظهرت عدة مرات منذ سنوات بصورة المؤمن الناصح الزاهد في هذه الدنيا الدنية الفانية المتكلم بلغة الآيات والأحاديث والأدعية الذي استهجنها البعض والتي وضحت من خلالها أننا بتنا على مقربة من عصر الظهور"، وفق تعبيره.
هذا وسبق أن قال "مخلوف"، إن ما حصل في سوريا وتركيا، في إشارة إلى الزلزال في شباط 2023 الماضي، سيتكرر بأشكال مختلفة وأضاف أنه "لولا هذا العلم الذي أكرمني الله به لما كان باستطاعتي مواجهة هذا الكم الهائل من الضغوطات النفسية والمالية والاجتماعية وخاصة عندما قرروا أخذ مني كل شيء"، في إشارة إلى وضع النظام، يده على الشركات والأموال التي كانت بحوزته.
ويذكر أن منشورات "مخلوف"، باتت مادة للسخرية، لا سيما وأنه تحول من أبرز واجهات النظام الاقتصادية إلى مجرد مشعوذ يكتب الطلاسم والتحليلات الغير مفهومة، وتجدر الإشارة إلى أنه قبل اكتشافه ظهور "السفياني" مؤخرا صرح في مقابلة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" عام 2011 أن النظام السوري "لن يستسلم وسيقاتل حتى النهاية ولن يكون هناك استقرار في إسرائيل إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا".
وأضاف، أن "هذا الزلزال الصناعي سيمتد من جنوب بلاد الشام إلى شمالها فالأردن سيكون فيها مختلف عن كل البلدان الأخرى"، معتبرا أن ميليشيات حزب الله اللبناني "ستلقن جيش السفياني درساً قاسياً لن ينساه وسوف تدخل إلى عقر داره وهنا المعجزة"، وفق تعبيره.
واعتبر أن "جبهة الجنوب السوري فستكون هي الهدف الرئيسي للسفياني ليحقق من خلالها إنجاز يحفظ فيه ماء وجهه أمام حلفائه وهذا كله خلال أسابيع أو أشهر قليلة"، وحذر جيش النظام من جيش السفياني "إسرائيل"، قال إنه قادم من جنوب البلاد.
وتوقع أنه سيستعين بأعوانه في شمال البلاد المدعومين من الجوار لفتح جبهة الشمال، وفق تأويلاته، "في إشارة إلى أن الثوار في الشمال السوري مدعومين من الاحتلال الإسرائيلي وفق رواية النظام الكاذبة"، وشدد "مخلوف" على ضرورة عدم تجاهل هذه النصائح، داعيا السوريين إلى انتظار معجزة قادمة.
وكان كتب "رامي مخلوف"، منشورا عبر صفحته الشخصية على فيسبوك، اعتبر خلاله أنه استنتج قبل فترة اقتراب "عصر الظهور" الذي يسبقه كوارث وأحداث مرعبة من كثرة الزلازل والبراكين والفيضانات والحروب.
وقال "هل علمتم اليوم لماذا ظهرت عدة مرات منذ سنوات بصورة المؤمن الناصح الزاهد في هذه الدنيا الدنية الفانية المتكلم بلغة الآيات والأحاديث والأدعية الذي استهجنها البعض والتي وضحت من خلالها أننا بتنا على مقربة من عصر الظهور"، وفق تعبيره.
هذا وسبق أن قال "مخلوف"، إن ما حصل في سوريا وتركيا، في إشارة إلى الزلزال في شباط 2023 الماضي، سيتكرر بأشكال مختلفة وأضاف أنه "لولا هذا العلم الذي أكرمني الله به لما كان باستطاعتي مواجهة هذا الكم الهائل من الضغوطات النفسية والمالية والاجتماعية وخاصة عندما قرروا أخذ مني كل شيء"، في إشارة إلى وضع النظام، يده على الشركات والأموال التي كانت بحوزته.
ويذكر أن منشورات "مخلوف"، باتت مادة للسخرية، لا سيما وأنه تحول من أبرز واجهات النظام الاقتصادية إلى مجرد مشعوذ يكتب الطلاسم والتحليلات الغير مفهومة، وتجدر الإشارة إلى أنه قبل اكتشافه ظهور "السفياني" مؤخرا صرح في مقابلة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" عام 2011 أن النظام السوري "لن يستسلم وسيقاتل حتى النهاية ولن يكون هناك استقرار في إسرائيل إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا".