والذي ظهر جليا وواضحا في تباينات بادية تدمر وغابات كسب ونواعير حماة.
والمعرض بعنوان صور سورية للفنانة الشابة فيفيان كوسا ،وركزت كوسا على تفاصيل الحارات الشعبية والبيوت العربية وخاصة في بيت أجقباش وقصر العظم وقلعتي حلب ودمشق وحارة القيمرية وبيت النعسان إضافة لابراز المعالم الدينية كدير صيدنايا والجامع الأموي في دمشق وحلب.
وأغلب لوحات الفنانة تنتمي للأسلوبين التجريدي والكلاسيكي حيث ترجمت انطباعها عن الحياة السورية التي تتفرد بنكهة خاصة بها عن بقية دول العالم
وبينت الفنانة كوسا أن تجربتها لنمطين مختلفين من العيش في فرنسا وسورية منحتها إمكانية لمس الفروق بين المجتمعين وخاصة في مدينة حلب التي أكثر ما لفت نظرها فيها دفء العلاقات الانسانية والموسيقا الحلبية الأصيلة والتراث المعماري على الرغم من اصطدامها بعائق اللغة.
يذكر أن الفنانة كوسا طالبة في السنة الثالثة للفنون الجميلة في جامعة السوربون في باريس اختصاص تصوير وسينما وهذا المعرض الفردي الأول الذي يقام في سورية ويستمر ثلاثة ايام حيث سينتقل الى المركز الثقافي السوري بباريس مع إضافة مجموعة جديدة من الصور التقتطها الفنانة خلال فترة وجودها في مدينة حلب
والمعرض بعنوان صور سورية للفنانة الشابة فيفيان كوسا ،وركزت كوسا على تفاصيل الحارات الشعبية والبيوت العربية وخاصة في بيت أجقباش وقصر العظم وقلعتي حلب ودمشق وحارة القيمرية وبيت النعسان إضافة لابراز المعالم الدينية كدير صيدنايا والجامع الأموي في دمشق وحلب.
وأغلب لوحات الفنانة تنتمي للأسلوبين التجريدي والكلاسيكي حيث ترجمت انطباعها عن الحياة السورية التي تتفرد بنكهة خاصة بها عن بقية دول العالم
وبينت الفنانة كوسا أن تجربتها لنمطين مختلفين من العيش في فرنسا وسورية منحتها إمكانية لمس الفروق بين المجتمعين وخاصة في مدينة حلب التي أكثر ما لفت نظرها فيها دفء العلاقات الانسانية والموسيقا الحلبية الأصيلة والتراث المعماري على الرغم من اصطدامها بعائق اللغة.
يذكر أن الفنانة كوسا طالبة في السنة الثالثة للفنون الجميلة في جامعة السوربون في باريس اختصاص تصوير وسينما وهذا المعرض الفردي الأول الذي يقام في سورية ويستمر ثلاثة ايام حيث سينتقل الى المركز الثقافي السوري بباريس مع إضافة مجموعة جديدة من الصور التقتطها الفنانة خلال فترة وجودها في مدينة حلب