وكشفت مصادر مقربة من نظام الأسد عن مصرع العقيد "عاصم أحمد ديب" الذي يتحدر من قرية شكاري قرب مدينة سلمية في ريف محافظة حماة وسط سوريا، كما قتل الملازم "ميسم سيف الدين علي"، ونظيره "علي حيدر علي" و"علي الحسين".
وفي سياق متصل، نعت صفحات إخبارية موالية لنظام الأسد عناصر من ميليشيا الأسد بظروف ومناطق مختلفة عرف منهم "يعرب سلهب"، من جبلة باللاذقية، "علي العلي" من الرستن بحمص، "علي مشعل" من سلمية باللاذقية، يضاف إليهم العسكري "عبدالرحمن خميس" من كوكب بحماة.
وقالت مصادر موالية للنظام إن الملازم "شامل ماجد المحاميد" وُجِدَ مقتولاً بعد اختطافه على الطريق الواصل بين مدينة نوى وبلدة الشيخ سعد غربي درعا، كما قتل الملازم "يونس خالد اليونس" في الشرطة العسكرية لدى نظام الأسد، برصاص مجهولين في بلدة محجة بريف محافظة درعا.
في حين لقي عناصر من النظام مصرعهم بهجمات في البادية السورية، وأبرز هذه الهجمات في بادية دير الزور وحمص، كما قتل عدد من عناصر ميليشيا الأسد، معظمهم قنصاً على جبهات شمال غربي سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أن ميليشيات النظام تتكبد قتلى وجرحى بينهم ضباط وقادة عسكريين بشكل متكرر، وتتوزع أبرزها على جبهات إدلب وحلب واللاذقية، علاوة على الهجمات والانفجارات التي تستهدف مواقع وأرتال عسكرية في عموم البادية السورية.
وفي سياق متصل، نعت صفحات إخبارية موالية لنظام الأسد عناصر من ميليشيا الأسد بظروف ومناطق مختلفة عرف منهم "يعرب سلهب"، من جبلة باللاذقية، "علي العلي" من الرستن بحمص، "علي مشعل" من سلمية باللاذقية، يضاف إليهم العسكري "عبدالرحمن خميس" من كوكب بحماة.
وقالت مصادر موالية للنظام إن الملازم "شامل ماجد المحاميد" وُجِدَ مقتولاً بعد اختطافه على الطريق الواصل بين مدينة نوى وبلدة الشيخ سعد غربي درعا، كما قتل الملازم "يونس خالد اليونس" في الشرطة العسكرية لدى نظام الأسد، برصاص مجهولين في بلدة محجة بريف محافظة درعا.
في حين لقي عناصر من النظام مصرعهم بهجمات في البادية السورية، وأبرز هذه الهجمات في بادية دير الزور وحمص، كما قتل عدد من عناصر ميليشيا الأسد، معظمهم قنصاً على جبهات شمال غربي سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أن ميليشيات النظام تتكبد قتلى وجرحى بينهم ضباط وقادة عسكريين بشكل متكرر، وتتوزع أبرزها على جبهات إدلب وحلب واللاذقية، علاوة على الهجمات والانفجارات التي تستهدف مواقع وأرتال عسكرية في عموم البادية السورية.