وقالت وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد، اليوم السبت، إن أصوات الانفجارات التي سمعت قبل قليل في حلب ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية لعدوان إسرائيلي على مسافة قريبة من مطار حلب الدولي ونفت هذه الوسائل وجود أي استهداف لمطار حلب بينما لم ترد أي معلومات حول حجم الأضرار التي خلفها القصف الإسرائيلي، ولم يعلن النظام رسيماً حتى الآن، ومن المتوقع أن يصدر بيان عن وزارة الدفاع بشأن هذا القصف المتكرر.
ونقلت وكالة أنباء "فارس"، الإيرانية عن بعض المصادر قالت إنها "رجحت أن يكون الكيان الصهيوني هو الذي استهدف المطار الدولي لهذه المدينة، ولم تنشر المصادر الرسمية أي شيء عن هذه الهجمات حتى الآن".
وكانت اعتبرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية أن تكثيف الغارات الإسرائيلية في سوريا، مرتبط بمحاولة منع تمرير شحنات صواريخ إيرانية، تعرف باسم "المنتج 358"، وقالت رغم إن محاولات إيران نقل هذه الصواريخ ليست جديدة، إلا أنها تكثفت مؤخراً، ما دفع إسرائيل للبدء بتعطيل هذا الانتشار، وخاصة في المطار العسكري بدمشق.
ويذكر أن طائرات إسرائيلية كررت قصف مطاري دمشق وحلب الدوليين، وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هذا الهجوم هو رد على إطلاق قذائف هاون من سوريا، متوعدًا بتدمير المزيد من الأهداف في سوريا خلال الأيام المقبلة، في وقت يتجاهل نظام الأسد دعوات موالين له بالرد معتبرين تحقق الزمان والمكان المناسبين.
ونقلت وكالة أنباء "فارس"، الإيرانية عن بعض المصادر قالت إنها "رجحت أن يكون الكيان الصهيوني هو الذي استهدف المطار الدولي لهذه المدينة، ولم تنشر المصادر الرسمية أي شيء عن هذه الهجمات حتى الآن".
وكانت اعتبرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية أن تكثيف الغارات الإسرائيلية في سوريا، مرتبط بمحاولة منع تمرير شحنات صواريخ إيرانية، تعرف باسم "المنتج 358"، وقالت رغم إن محاولات إيران نقل هذه الصواريخ ليست جديدة، إلا أنها تكثفت مؤخراً، ما دفع إسرائيل للبدء بتعطيل هذا الانتشار، وخاصة في المطار العسكري بدمشق.
ويذكر أن طائرات إسرائيلية كررت قصف مطاري دمشق وحلب الدوليين، وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هذا الهجوم هو رد على إطلاق قذائف هاون من سوريا، متوعدًا بتدمير المزيد من الأهداف في سوريا خلال الأيام المقبلة، في وقت يتجاهل نظام الأسد دعوات موالين له بالرد معتبرين تحقق الزمان والمكان المناسبين.