وقال المسؤول العام للمهرجان تييري فيرو لوكالة فرانس برس "دورة المهرجان هذه السنة تزخر بالاسماء الكبيرة في اوساط السينما العالمية".
وتعليقا على الغياب شبه الكامل للوجوه الجديدة في المسابقة التي يتنافس فيها عشرون فيلما اشار الى ضرورة النظر الى "الافلام المختارة" في الفاعليات الاخرى للمهرجان مثل "نظرة ما" التي تعد منبتا للمواهب الجديدة والتي تضم 52 فيلما.
ومن بين رواد مهرجان كان المعتادين الاميركي كوينتن تارينتينو الفائز بالسعفة الذهبية العام 1994 عن فيلم "بالب فيكشن"، والذي يعود هذا العام بفيلم "اينغلوريوس باستيردس" المرتقب جدا حول الحرب العالمية الثانية من بطولة براد بيت ودايان كروغر.
وهو الاميركي الوحيد في المسابقة. وعزا فريمو هذا الامر الى اضراب كتاب السناريو في هوليوود.
والى جانب الان رينيه مع فيلم "لي زيرب فول" تتنافس ثلاثة افلام فرنسية على السعفة الذهبية هي "لو بروفيت" (النبي) لجاك ادويار "آ لوريجين" (في الاصل) لكزافييه جيانولي "سودان لو فيد" (فجأة الفراغ) لغاسبار نويه.
ويعرض في ختام المهرجان فيلم "كوكو شانيل وايغور سراتفينسكي" للمخرج يان كونين حول علاقة الحب السرية التر ربطت بين مصممة الازياء والمؤلف الموسيقي، وهو بطولة آنا موغلاليس.
ومن الشرق الاوسط يشارك فيلم وحيد في المسابقة الرسمية للمخرج الفلسطيني ايليا سليمان بعنوان "الزمن المتبقي".
وسبق لسليمان ان شارك في مهرجان كان العام 2002 بفيلم "يد الهية" الذي فاز بجائزة لجنة التحكيم.
وفي المسابقة الرسمية كذلك، البريطاني كين لوخ مع فيلم "لوكينغ فور اريك" (البحث عن اريك) مع لاعب كرة القدم الفرنسي السابق اريك كونتونا فضلا عن الدنماركي لارس فون ترير مع فيلم "آنتي كرايست" والنمسوي مايكل هانيكي الذي حاز فيلمه "عازفة البيانو" العام 2001 الجائزة الكبرى.
وتتضمن اللائحة كذلك مخرجين اسبانيين هما بيدرو المودوفار مع فيلم "لوس ابراثوس روتوس" (العناق المتكسر)، وايزابيل كويتشيت مع "مابا دي لوس سونيدوس دي طوكيو" (خريطة ضوضاء طوكيو) ومخرجا ايطاليا هو ماركو بيلوكيو الذي يروي فيلمه "فينتشيري" (الانتصار) قصة ابن موسيليني غير الشرعي.
اما النيوزيلندية جاين كامبيون وهي اول مخرجة تفوز بالسعفة الذهبية العام 1992 مع "ذي بيانو" فتشارك بفيلم "برايت ستار" (نجمة ساطعة) حول علاقات الشاعر الرومانسي جون كيتس الغرامية. وهي واحدة من ثلاث مخرجات يشاركن في المسابقة الرسمية الى جانب كوتشيت والبريطانية اندريا ارنولد مع فيلم "فيش تانك".
وتشارك ستة افلام من آسيا ابرزها "انتقام" لجوني تو الذي صور في هونغ كونغ مع مغني الروك الفرنسي جوني هاليداي والصيني لوي يي الذي يتعرض للرقابة في بلاده مع فيلم "سبرينغ فيفر" (حمى الربيع) وهي قصة حب جارف.
ويعود الفيليبيني بريانتي ميندوزا الذي شارك في المسابقة العام الماضي، مع فيلم "كيناتاي" الى جانب الكوري الجنوبي بارك تشان-ووك الذي يعرض فيلم عن مصاصي الدماء بعنوان "باك-جوي".
اما التايواني آنغ لي الغائب عن مهرجان كان منذ فيلم "النمر الطائر والتنين المختبىء" العام 2000 والحائز جائزة الدب الذهبي مرتين في مهرجان البندقية، فيعود مع فيلم "تايكينغ وودستوك" حول اسطورة مهرجان الهيبي في حين يعرض مواطنه تاي مينغ-ليانغ فيلم بعنوان "الوجه".
وتتألف لجنة التحكيم التي تترأسها ايزابيل هوبير من الكاتب البريطاني حنيف قريشي والمخرج الاميركي جيمس غراي والممثلتين روبن رايت وشو كي.
وتعليقا على الغياب شبه الكامل للوجوه الجديدة في المسابقة التي يتنافس فيها عشرون فيلما اشار الى ضرورة النظر الى "الافلام المختارة" في الفاعليات الاخرى للمهرجان مثل "نظرة ما" التي تعد منبتا للمواهب الجديدة والتي تضم 52 فيلما.
ومن بين رواد مهرجان كان المعتادين الاميركي كوينتن تارينتينو الفائز بالسعفة الذهبية العام 1994 عن فيلم "بالب فيكشن"، والذي يعود هذا العام بفيلم "اينغلوريوس باستيردس" المرتقب جدا حول الحرب العالمية الثانية من بطولة براد بيت ودايان كروغر.
وهو الاميركي الوحيد في المسابقة. وعزا فريمو هذا الامر الى اضراب كتاب السناريو في هوليوود.
والى جانب الان رينيه مع فيلم "لي زيرب فول" تتنافس ثلاثة افلام فرنسية على السعفة الذهبية هي "لو بروفيت" (النبي) لجاك ادويار "آ لوريجين" (في الاصل) لكزافييه جيانولي "سودان لو فيد" (فجأة الفراغ) لغاسبار نويه.
ويعرض في ختام المهرجان فيلم "كوكو شانيل وايغور سراتفينسكي" للمخرج يان كونين حول علاقة الحب السرية التر ربطت بين مصممة الازياء والمؤلف الموسيقي، وهو بطولة آنا موغلاليس.
ومن الشرق الاوسط يشارك فيلم وحيد في المسابقة الرسمية للمخرج الفلسطيني ايليا سليمان بعنوان "الزمن المتبقي".
وسبق لسليمان ان شارك في مهرجان كان العام 2002 بفيلم "يد الهية" الذي فاز بجائزة لجنة التحكيم.
وفي المسابقة الرسمية كذلك، البريطاني كين لوخ مع فيلم "لوكينغ فور اريك" (البحث عن اريك) مع لاعب كرة القدم الفرنسي السابق اريك كونتونا فضلا عن الدنماركي لارس فون ترير مع فيلم "آنتي كرايست" والنمسوي مايكل هانيكي الذي حاز فيلمه "عازفة البيانو" العام 2001 الجائزة الكبرى.
وتتضمن اللائحة كذلك مخرجين اسبانيين هما بيدرو المودوفار مع فيلم "لوس ابراثوس روتوس" (العناق المتكسر)، وايزابيل كويتشيت مع "مابا دي لوس سونيدوس دي طوكيو" (خريطة ضوضاء طوكيو) ومخرجا ايطاليا هو ماركو بيلوكيو الذي يروي فيلمه "فينتشيري" (الانتصار) قصة ابن موسيليني غير الشرعي.
اما النيوزيلندية جاين كامبيون وهي اول مخرجة تفوز بالسعفة الذهبية العام 1992 مع "ذي بيانو" فتشارك بفيلم "برايت ستار" (نجمة ساطعة) حول علاقات الشاعر الرومانسي جون كيتس الغرامية. وهي واحدة من ثلاث مخرجات يشاركن في المسابقة الرسمية الى جانب كوتشيت والبريطانية اندريا ارنولد مع فيلم "فيش تانك".
وتشارك ستة افلام من آسيا ابرزها "انتقام" لجوني تو الذي صور في هونغ كونغ مع مغني الروك الفرنسي جوني هاليداي والصيني لوي يي الذي يتعرض للرقابة في بلاده مع فيلم "سبرينغ فيفر" (حمى الربيع) وهي قصة حب جارف.
ويعود الفيليبيني بريانتي ميندوزا الذي شارك في المسابقة العام الماضي، مع فيلم "كيناتاي" الى جانب الكوري الجنوبي بارك تشان-ووك الذي يعرض فيلم عن مصاصي الدماء بعنوان "باك-جوي".
اما التايواني آنغ لي الغائب عن مهرجان كان منذ فيلم "النمر الطائر والتنين المختبىء" العام 2000 والحائز جائزة الدب الذهبي مرتين في مهرجان البندقية، فيعود مع فيلم "تايكينغ وودستوك" حول اسطورة مهرجان الهيبي في حين يعرض مواطنه تاي مينغ-ليانغ فيلم بعنوان "الوجه".
وتتألف لجنة التحكيم التي تترأسها ايزابيل هوبير من الكاتب البريطاني حنيف قريشي والمخرج الاميركي جيمس غراي والممثلتين روبن رايت وشو كي.