و برز الفنان أحمد ماطر آل زياد عسيري الذي يعمل طبيباً كأحد أهم المحدثين الجدد في الحركة الفنية العالمية وأشهر الفنانين السعوديين الشباب ويعتبر مقيم فنون مشهور في المملكة المتحدة يستقي أعماله من الجدلية القائمة بين حال المرض والسيرة الإنسانية، ويستل من الطب مادته وفكرته وبوعي الفنان الحديث يسجل تصوراته ورؤاه، وحقق المركز الـ62 متقدماً على النجمة فيروز وتامر حسني وعادل امام ونجيب ساويرس ونانسي عجرم. ودخل ماطر عالم الشهرة قبل سنوات حين اقتنى المتحف البريطاني أحد أعماله بعد انتشار مجموعته من الأعمال الفنية المتميزة، والتي تقرر عرض أحدها في دار كريستي خلال مزاد الأعمال الدولية الحديثة والمعاصرة الذي تنظمه الدار في 2009 في دبي وتحمل عنوان: «الأشعة السينية».
وقال مقيم متحف أمستردام ارنولت هيلب أن الفنان أحمد ينبئ بقيادة جديدة ومعاصرة تنويرية لحركة الفن التشكيلي في الشرق الأوسط، ليشير ربما إلى تلك الجاذبية التي تشبه السحرية الروحية حول نقطة ارتكاز أو ما يشبه نقطة الخلاص في بعض المعتقدات أو لنقل نقطة الخلاص.وأضاف هيلب أن ماطر يقول الأشياء ببساطة متناهية بالبساطة نفسها التي ولد فيها في قريته الصغيرة في الجنوب، إذ الألوان على جدران البيوت وأوجه الناس وأزيائهم وأغانيهم الجبيلة وأيضاً حيث الأوهام والأسطورة والخرافات يقول الأشياء ببساطة، إذ يولد لدى المتلقي في البدء سؤال بديهي عمّا يريد هذا الفنان ليبدأ السؤال والذي هو أساس تبنى عليه الكثير من الأعمال الفنية الحديثة.
وقالت اربيان بيزنس ان إعداد القائمة استمر فترة 11 شهراً وبدايةً من نيسان (أبريل) 2008، إذ بدأ فريق التحرير بتحديث قاعدة بيانات «أقوى الشخصيات» باحثاً عن الشخصيات العربية التي صنعت لنفسها اسماً على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضاف بيان صحافي بثته أنه أخذ في الحسبان شخصيات عربية من جميع أنحاء المعمورة ومن جميع مجالات الحياة، الأعمال والإعلام والترفيه والقانون والأكاديمي والفنون والأزياء والموسيقى وأضيفت أسماء تنتمي إلى أكثر من 20 قطاعاً مختلفاً
الصورة : الفنان الشاب امام بعض لوحاته
وقال مقيم متحف أمستردام ارنولت هيلب أن الفنان أحمد ينبئ بقيادة جديدة ومعاصرة تنويرية لحركة الفن التشكيلي في الشرق الأوسط، ليشير ربما إلى تلك الجاذبية التي تشبه السحرية الروحية حول نقطة ارتكاز أو ما يشبه نقطة الخلاص في بعض المعتقدات أو لنقل نقطة الخلاص.وأضاف هيلب أن ماطر يقول الأشياء ببساطة متناهية بالبساطة نفسها التي ولد فيها في قريته الصغيرة في الجنوب، إذ الألوان على جدران البيوت وأوجه الناس وأزيائهم وأغانيهم الجبيلة وأيضاً حيث الأوهام والأسطورة والخرافات يقول الأشياء ببساطة، إذ يولد لدى المتلقي في البدء سؤال بديهي عمّا يريد هذا الفنان ليبدأ السؤال والذي هو أساس تبنى عليه الكثير من الأعمال الفنية الحديثة.
وقالت اربيان بيزنس ان إعداد القائمة استمر فترة 11 شهراً وبدايةً من نيسان (أبريل) 2008، إذ بدأ فريق التحرير بتحديث قاعدة بيانات «أقوى الشخصيات» باحثاً عن الشخصيات العربية التي صنعت لنفسها اسماً على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضاف بيان صحافي بثته أنه أخذ في الحسبان شخصيات عربية من جميع أنحاء المعمورة ومن جميع مجالات الحياة، الأعمال والإعلام والترفيه والقانون والأكاديمي والفنون والأزياء والموسيقى وأضيفت أسماء تنتمي إلى أكثر من 20 قطاعاً مختلفاً
الصورة : الفنان الشاب امام بعض لوحاته