وأكدت شبكة "صوت العاصمة"، المحلية بأن الغارات الإسرائيلية استهدفت مواقع لحزب الله الإرهابي اللبناني في محيط بلدات يبرود والناصرية في القلمون الغربي بريف دمشق، وسط معلومات تُشير إلى استهداف مطار الناصرية العسكري ومستودعات أسلحة في مزارع دنحة قرب يبرود. ونوهت إلى أن الضربات هزت مناطق القلمون وتركزت على مواقع لميليشيات حزب الله في محيط اتوستراد دمشق حمص الدولي عند قرى يبرود والقسطل والناصرية، وأشارت إلى أن الانفجارات سمعت في محيط النبك في ظل دوي انفجارات ضخمة ناتجة عن الغارات وتفجر الذخائر.
من جانبها زعمت وزارة الدفاع في حكومة نظام الأسد "تصدي" وسائط دفاعها الجوية للقصف الإسرائيلي الذي قالت إنه استهدف نقاطاّ في المنطقة الجنوبية بعد منتصف الليل من اتجاه الجولان السوري المحتل.
ونقلت وسائل إعلام تابعة للنظام "مصدر عسكري" لم تسمه قوله إن "وسائط دفاعنا الجوي تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها" -حسب قوله- مدعيا أن "العدوان أسفر عن إصابة عسكري بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية"، وفق نص البيان.
وفي 12 آذار الحالي أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه قصف أهداف ومواقع تابعة لميليشيات حزب الله اللبناني على الجبهة السورية، وذلك بعد ساعات من قصف صاروخي استهدف الجولان السوري المحتل، نفذته الميليشيات الإيرانية.
وكانت جددت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفها مواقع تتبع لنظام الأسد والميليشيات الإيرانية في دمشق وحمص، حيث قصفت عدة مواقع بمحيط العاصمة وسيارة لميليشيات حزب الله اللبناني بريف حمص وسط سوريا.
هذا وتتعرض مواقع عدة لنظام الأسد وميليشيات إيران بشكل متكرر لضربات جوية إسرائيلية، في مناطق دمشق وريفها وحمص وحماة وحلب، في وقت كان رد النظام بقصف المناطق الخارجة عن سيطرته في سوريا، بينما يحتفظ بحق الرد في الرد على الضربات الإسرائيلية منذ عقود.
من جانبها زعمت وزارة الدفاع في حكومة نظام الأسد "تصدي" وسائط دفاعها الجوية للقصف الإسرائيلي الذي قالت إنه استهدف نقاطاّ في المنطقة الجنوبية بعد منتصف الليل من اتجاه الجولان السوري المحتل.
ونقلت وسائل إعلام تابعة للنظام "مصدر عسكري" لم تسمه قوله إن "وسائط دفاعنا الجوي تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها" -حسب قوله- مدعيا أن "العدوان أسفر عن إصابة عسكري بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية"، وفق نص البيان.
وفي 12 آذار الحالي أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه قصف أهداف ومواقع تابعة لميليشيات حزب الله اللبناني على الجبهة السورية، وذلك بعد ساعات من قصف صاروخي استهدف الجولان السوري المحتل، نفذته الميليشيات الإيرانية.
وكانت جددت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفها مواقع تتبع لنظام الأسد والميليشيات الإيرانية في دمشق وحمص، حيث قصفت عدة مواقع بمحيط العاصمة وسيارة لميليشيات حزب الله اللبناني بريف حمص وسط سوريا.
هذا وتتعرض مواقع عدة لنظام الأسد وميليشيات إيران بشكل متكرر لضربات جوية إسرائيلية، في مناطق دمشق وريفها وحمص وحماة وحلب، في وقت كان رد النظام بقصف المناطق الخارجة عن سيطرته في سوريا، بينما يحتفظ بحق الرد في الرد على الضربات الإسرائيلية منذ عقود.