صعّدت القوات الأمنية للنظام السوري في الأسابيع الأخيرة من حملة الترهيب التي تشنها ضد المجتمعات المحلية في المناطق التي كانت تسيطر عليها المعارضة سابقا في درعا وحمص. وتعرض سكان هذه المناطق لتهديدات
تذمّر مثقّفون غربيّون من الأفكار التي تُشاع أحياناً عن الذكاء الاصطناعيّ وعن الروبوتات، كما لو أنّها «ستحتلّ أراضينا وتطردنا من بيوتنا وتأكل طعامنا وتتزوّج نساءنا»... هذه صورة خرافيّة كانت سينما
دخلت الثورة السورية بكل المعايير والمقاييس السياسية مرحلة جديدة لا تقل دقة وأهمية وخطورة عن مرحلة أستانة المشؤومة، ولم تعد القضية داخل سياق التوقعات والتحليلات والترجيحات، فقد باتت الرياض بعد أن
لم يكن هناك أفضل من بشار أسد مَن ينتقم للسوريين من جامعة الدول العربية والقمة العربية الثانية والثلاثين التي عُقدت في مدينة جدة يوم الجمعة! فقد ضرب القادة والزعماء العرب بعرض الحائط، ليس فقط كل ما
بمناسبة انعقاد القمة العربية الأخيرة، وكل هذا الانقسام الذي حصل بين مؤيد لعودة سوريا ومعارض لها، أريد تذكير قراء جريدة ” الناس نيوز” الأسترالية أن الجامعة العربية هي في الأساس ومنذ يومها الأول جامعة
الذين أصيبوا بخيبة الأمل والإحباط بسبب عودة سوريا إلى الجامعة العربية، ومشاركة بشار الأسد في قمة جدة، كانوا على خطأ. عودة الديكتاتور السوري إلى مكانه إلى جانب أقرانه من المستبدين العرب وإلى الكرسي
في كثير من مناطق الجزائر تُقاس مكانة العائلة (والفرد) اجتماعيا بكمِّ ونوع الناس الذين يحضرون أعراسها ومآتمها. هذا حال القمم العربية. خلال السنوات العشرين الأخيرة أو أكثر، أصبح نجاح أيّ قمة، ومعه
شهدت الحياة السياسية السورية ولادة أحزاب إسلامية وقومية وشيوعية خاضت تجارب نضالية مريرة وقاسية، حيث واجهت القمع والمعتقلات والسجون، ودفعت أثمانا باهظة لمواقفها السياسية، خصوصا بعد انقلاب 8 آذار