ما إن أنهى المؤتمر السابع "لدعم مستقبل سوريا والمنطقة" أعماله في بروكسل، والذي قاربت فيه تعهدات المانحين نحو 10 مليارات يورو، حتى تجدد النقاش حول ملف اللاجئين السوريين في لبنان، لا سيما أن الخطة التي
الشائع أن الأنظمة العربية أعلنت انتصارها، في القمّة العربية أخيرا في جدة، على الربيع العربي، أبّنته الى غير رجعة، واحتفلت بصخب، بحضور أحد رموز تلك المرحلة، الذي حقّق أعلى الدرجات في القتل والتنكيل
في جمهورية مولدوفا وبالقرب من الحدود الأوكرانية أجتمع في اليوم الأول من شهر حزيران 2023, سبعة وأربعون 47 رئيس دولة وحكومة أوروبية من أجل أن يأكدوا الموقف الأوربي ضد الغزو الروسي لأوكرانيا ولكي يرسلوا
للمرّة الأولى في تاريخ الصراع بين حزب «العدالة والتنمية» الإسلامي وحلفائه من جهة، وحزب «الشعب» الأتاتوركي/ العلماني وحلفائه في الجهة المقابلة، وبعد مخاض لم يكن يسيراً بل تعسّرت خلاله الولادةُ مراراً؛
مرّ عام على عزل الرئيس التونسي قيس سعيّد 57 قاضيا ووكيلا للجمهوريّة، متهما إيّاهم بالفساد المالي و"الأخلاقي"، وعرقلة التحقيقات. في نفس اليوم، أصدر سعيّد مرسوما منح للرئيس سلطة عزل القضاة، مّما ألغى
أطلقت مدنية برنامج عمل مؤتمرها تحت عنوان : الأحقية السياسية للفضاء المدني السوري، معتبرة الفضاء المدني ليس أكثر استحقاقا من سواه للممارسة السياسية أو الاستحواذ السياسي، بل الأكثر استحقاقا لذلك، هذا
أخيراً، هناك موعد لفتح أبواب البرلمان وعقد جلسة لانتخاب رئيس جديد. هناك مرشّحان، وكلّ منهما يمثّل خياراً سياسياً. وهناك أسبوع كاملٌ أمام “الثنائي الشيعي” كي “يتحرّر” من رهاناته على جبران باسيل
ليس من المستغرب أن يتحول الصراع بين سلطات الامر الواقع على الأرض السورية إلى حالة من التفاهمات التي تفضي إلى ترسيخ أسس ناظمة للعلاقات فيما بينها، تحكمها المصالح المشتركة والمتبادلة، وليس بالضرورة ان