أثار تحرك النظام السوري الأخير للاستيلاء على ممتلكات 35 فردا بعد اتهامهم بالتهريب، الانتباهَ والعجب. فإلى جانب العدد غير المعتاد من الأشخاص المستهدفين في وقت واحد، فإن الملفات الشخصية وانتماءات هؤلاء
يعود عنوان "اللامركزية" ليتصدّر نقاط الخلاف بين مجموعات السوريين العاملة في الشأن السياسي، ليس فقط بين المحسوبين على النظام و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي
على الرغم من التوجّس الكبير الذي تبديه أطراف إسلامية وعربية من السياسات الإيرانية في المنطقة العربية، إلّا أن هذا التوجس – وإلى سنوات قليلة خلت – ظل محكوماً بدوافعه الدينية حيناً والقومية حينا آخر،
سواء كانت الصورة صحيحة أم مقتطعة من سياقها العام، فإن شيئاً ماحقيقياً كان واضحاً زيلنسكي المختلف عن محيطه وكأنه لون نافر في لوحة أو تفصيل آخر بين التفاصيل الكثيرة التي حملتها الصورة يقف وحيداً
يثير إعلان انطلاق المرحلة التجريبية لشركة "سيريا فون للاتصالات في مدينة إدلب وريفها شمال غرب سوريا، العديد من التساؤلات، خاصة أنَّها شركة تعمل بالمزوّد الصيني، الدولة الحليفة لميليشيا أسد. مصادر
انضمام السويد إلى حلف «الناتو» ليس خبراً لطيفاً. يرنّ في السمع كمثل نعي رجل طيب تكاثرت سنواته ومع ذلك فإن باب الحتميات لا يغلق. السويد كانت نموذج الدولة القوية التي اختارت الحياد في حروب العالم،
عملت موسكو منذ عام 2018 بشكل خاص من أجل اقناع الدول العربية وتركيا على التطبيع مع نظام الأسد، بحجة مساعدة عودة اللاجئين عن طريق الحصول على أموال من دول الخليج لإعادة الاعمار بمشاركة واسعة من الشركات
يتخذ برنارد لويس في كتابه "التاريخ: استذكاره واستعادته واختلاقه" (ترجمة أحمد العبدة، مراجعة شكري مجاهد، منتدى العلاقات الدولية، الدوحة، 2023) من الاحتفالات التي اعتمدت على أسطورة الملك قورش الكبير