لم يسبق لأديب لبناني، وربما عربي، أن نال شهرة عالمية توازي نجومية جبران خليل جبران، سوى أمين معلوف. للرجلين مسار مثير للاهتمام، على تباعدهما زمنياً وظرفياً. كلاهما كتب بروح إنسانية تجاوزت هويته
بالتزامن مع مبادرات عربية ودولية لمساعدة لبنان في الخروج من واقعه والتوصل إلى انتخاب رئيس للجمهورية، فتحت ملفات عديدة على الساحة اللبنانية تتشابك فيها بشكل معقد مصالح عديد من الدول، وفي كل هذه
مازال الأستاذ أسامة القاضي يروج لحل (القضية السورية) من خلال فيديو له يدعو فيه المجتمع الدولي لتطبيق النموذج الألماني ويزين لسامعيه ومشاهديه هذا النموذج، والذّي وحد الألمانيتين الغربية والشرقية بُعيد
لكل مشوار جميل نهاية، وهذا المقال هو نهاية مشواري مع قناة الحرة. عندما طلب مني ألبرتو فيرنانديز، بعد تعيينه رئيسا لقناة الحرة، أن أعلق على الأخبار والتطورات السياسية في منطقة الشرق الأوسط وأحلل
لا تزال تداعيات انتخابات الائتلاف الوطني السوري المعارض تتفاعل، مع إعلان لجنة التحقيق الخاصة بالتصريحات "المسيئة" المنسوبة الى رئيس الحكومة المؤقتة، بدء عملها الاثنين. اللجنة التي تم تشكيلها قبل عشرة
نقاش عميق ولطيف بين أحد قياديي حزب العدالة والتنمية في المغرب، محمد يتيم، وهو مثقف وفقيه إسلامي بارز، وهشام جعفر، وهو باحث مصري مميز ذو نزعة نقدية عميقة. كتب الأول مقالاً بعنوان "هل فشل الإسلاميون
كانت سوريا من أوائل دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي أقامت علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية، حين التقى المسؤولون من كلا البلدين لأول مرة خلال مؤتمر باندونغ عام 1955، وأعجب المسؤولون
في قصة تولستوي "حاجي مراد"، يتحدث الكاتب عن سيرة زعيم ومقاتل قوقازي مسلم ومتمرد على الإمبراطورية الروسية. ويستكشف تولستوي العظيم، ببراعة تاريخية خارقة، موضوعات الولاء والخيانة والتحالفات المتقلبة