يعود تاريخ اختراع وتطوير واستخدام السلاح الذرّي في العالم إلى ما قبل أكثر من 8 عقود. تحوّلت المسألة اليوم بالنسبة للعديد من الدول إلى هدف استراتيجي للانتقال إلى المرتبة "النووية" التي توفّر القوة
عندما رأيت المظاهرة أول مرة تدور في شوارع مدينتي بكيت.. بكيت بحرارة! لقد أثر ذاك المشهد في نفسي أكثر من جميع الكتب التي قرأتها عن الثورات والانتفاضات والحركات الشعبية… وقفت مذهولاً من روعة المشهد
نشأ حزب الله في لحظةٍ عربيةٍ بالغة الهشاشة، نَبَتَ بين الرّكام، ركامِ الحرب اللبنانيّة، تلك الحرب التي لم تكن حربًا بين اللبنانيين وحدهم بلا شكّ. ظَهرَ حاملًا رايةَ المقاومة في زمنٍ أخذ فيه دور
ربما كان جديراً بالتذكير، لمَن تنفعهم الذكرى في المقام الأوّل، أنّ «حركة المقاومة الإسلامية ـ حماس» توشك، حتى ساعة كتابة هذه السطور، على إبرام اتفاقية هدنة مؤقتة، إنسانية من حيث العنوان وعسكرية حربية
على عتبة الحرب الباردة في العام 1946، ألقى الزعيم السوفياتي ستالين كلمته الشهيرة في عيد العمال، ليعلن "أنّ سمة العصر بعد الحرب العالمية الثانية، هي الصراع للقضاء على الإمبريالية، مصدر كل الشرور في
طابق سلافوي جيجك، الفيلسوف السلوفيني، ما سماه «أول المبادئ الرسمية» للحكومة الإسرائيلية الحالية، الذي يقول إن «للشعب اليهودي حقا حصريا وغير قابل للتصرف في جميع أجزاء أرض إسرائيل» مع تصريح صدر عن
لولا العجز، لولا الاضطرار ما وافقت اسرائيل على الهدنة رغم انها مؤقتة! وصفها « نتن ياهو « بأنها قرار مؤلم للغاية لكنه الصح !! بمعنى لا خيار لدى اسرائيل في قبوله والظرف الذي تنوء تحت وطأته اسرائيل لاشك
أكثر من عقد ونصف مضى على انطلاقة أورينت، بما حوته تلك السنوات من تغيرات وأحلام وآمال لازمت السوريين، ثم تحوّلت من صوت مبحوح مقموع إلى هتاف للحرية. ولأن صوت الحرية لدى السوريين بدأت تشوبه أصوات القمع