بعد مرور أكثر من عشرة أيام من حرب إسرائيل على غزة، طفت على السطح الأسئلة التي غطت عليها الدهشة الأولى مما أقدم عليه رجال غزة "فجأة". الثمن، التوقيت، ميزان القوى، العلاقة بالإرهاب، من يخدم وسواها من
تؤكد إيران دعمها لحركة “حماس” ولا تحتاج الى تأكيد ارتباطها بحركة “الجهاد” إسوةً بـ “حزبها” اللبناني، فهذا معروف، وإذ تنفي أي دور لها في “طوفان الأقصى” فإنها تسرّب الى “وول ستريت جورنال” أن قرار اطلاق
ما تعيشه غزة وما يعيشه أهالي غزة وسكانها، وهول المجازر المرتكبة بحقهم، وأعداد الضحايا التي ترتفع بالعشرات وأكثر خلال دقائق؛ عائلات بأكملها قتلت، مئات آلاف البشر بلا مأوى، بلا ماء ولا كهرباء، حرب
لم يجد مشروع ولاية الفقيه الإيراني الذي أرسى دعائمه آية الله الخميني وتمكّن من الوصول للسلطة بعد إقصاء كل القوى الإيرانية التي شاركت في الثورة ضد الشاه، أفضل من المتاجرة والتستر بشعارات تحرير فلسطين
- أحداث دارماتيكية متوالية شهدتها مناطق مختلفة من سوريا منذ بدايات شهر أيلول/سبتمبر المنصرم، أثارت الكثير من الاستفسارت، وجذبت الانتباه، ودفعت بالمتابعين للشأن السوري، والمهمتين به، إلى طرح الأسئلة
لن تخرج إسرائيل منتصرة في حرب غزة، ولن تتخطّى "حماس" الانتصار البسيكولوجي الذي حقّقته. قد تخرج الولايات المتحدة من المأزق بلا تورط مباشر وإنما بخطّة جديدة لمعالجة النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي
إنّه اليمين المتطرّف الإيراني المهيمن على السّلطة في طهران، بالإضافة إلى سلطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تل أبيب. نتنياهو الغارق في تحالفٍ مع أقصى اليمين الإسرائيلي لأنّه متمسّك
غيّرت حرب إسرائيل و "حماس" معادلات بقدر ما كرّست معادلات. وهي في أغلب الظنّ ماضية في ذلك طالما أنّها حرب ذات حروب كثيرة، وهذا فضلاً عن الاحتمال شبه المؤكّد من أنّها سوف تستغرق وقتاً يصعب التكهّن