.اولا. على عادة كل الأطراف المشاركة في الصراع على الأرض السورية. اعتمد الجولاني أمير جبهة النصرة على الإعلام. ليظهر مواقفه من كل المستجدات في الشأن السوري. وكان حضوره مفيدا من باب الإطلالة (مرة اخرى)
يظهر ماهر الأسد أخيراً في فيديو رديء الجودة، وهو في حمص، وحوله ضباطٌ وجنود. هو الرجل الثاني في النظام السوري، وحليف إيران الأول في أعلى هرم السلطة، ظهرَ من دون أن يتكلم كما اعتاد الظهور، ربما ليدرأ
لا ينتظر سائقو التكسي في "مصر" وهي التسمية الشعبية للقاهرة، حتى يبادروك بالسؤال: "عاجبك اللي بيحصل بغزة يا أستاذ"، هكذا من دون مقدمات، ودون التفات للانتخابات الرئاسية التي تجري في بلدهم. وهذه الصيغة
حين نُشرت "هيروشيما" بعد عام من الكارثة، وهي المقالة الصحفية الأشهر في القرن العشرين، في صحيفة نيويوركر، وقرأها الأميركيون، كان الشعور الأولي لدى الرأي العام الأميركي، أن حكومتهم وعبر التعمية التي
في مقابلة صحافية قبل سنوات مع القيادي الفلسطيني الراحل شفيق الحوت جاء ذكر «القيادة الفلسطينية» فقال معلّقا، إن هذا التعبير ما هو في الحقيقة سوى «الاسم الحركي لياسر عرفات» بمعنى أنه لا وجود لها عمليا
دراسة سورية جديد تعمل على فهم ظاهرة العلوية، كيف نشأت وانتقلت من البعد الديني إلى البعد السياسي، ومدى تأثيرها على واقع السوريين، سابقا وحاليا. تشكل الطائفية جزءا محوريا من المشهد السياسي السوري،
عندما عاد للولايات المتحدة، كان من المرجح أن يعمل في مجال المال، لكن، وبحسب سيره الذاتية، طبعت هاتان التجربتان – الهولوكوست والاحتلال الشيوعي لألمانيا الشرقية - سيرة حياته. يعتبر المؤرخون أن هذا
ربما بات السوريون باعتبارهم أصحاب جرحٍ مزمن يمتد إلى أكثر من 12 عاماً، هم الأشد انتظاراً لأي حدث تفضي نتائجه أو مجرياته إلى تغيير ما أو تكون له انعكاسات مباشرة على الواقع السوري. وربما لهذا السبب