كشف الهجوم الاسرائيلي على غزة، أن القضية الفلسطينية شبه غائبة عن الوجدان الشعبي الإيراني، وأنها تكاد لا تحظى بأي نوع من التعاطف، لدى الرأي العام المعارض، وينسحب هذا الأمر على جزء غير قليل من
بعد إعلان الإدارة الذاتية لشمال سورية وشرقها المصادقة على العقد الاجتماعي الجديد، والذي جاء حافلاً بمجموعة من المسائل والنقاط الخلافية، أهمّها إطلاق اسم "جمهورية سورية الديمقراطية" على الدولة السورية
مع دخول الحرب الإسرائيلية على غزّة شهرها الثالث، تستمرّ مراكز البحث والتفكير في المنطقة والعالم في محاولات الإحاطة بتداعيات هذه الحرب وتأثيراتها الإقليمية والدولية. ومن بين القضايا التي تستأثر
يبدو المعنيّون الخارجيون بلبنان مقتنعين بأن “حزب إيران/ حزب الله” يريد القاء في اطار “قواعد الاشتباك” مع إسرائيل حتى لو جرى تجاوزها في بعض الأحيان، أي أن لن يبادر الى حرب واسعة مفتوحة، ليس فقط خشية
في فرنسا، التي يزعم معظم ساستها أنها بلد الجمهورية وأرض حقوق الإنسان ومهد الثورة الفرنسية والكومونة، لم يتأخر وزير الداخلية بالتضامن مع زميله وزير العدل في إصدار قرارات عاجلة معلنة، وأخرى اتخذت صيغة
توقيت تصريحات وزير الدفاع التركي يشار غولر الأخيرة حول تطورات المشهد في الملف السوري، وسط الحديث عن جمود في هذا المسار بعد انفجار الوضع على جبهات غزة في مطلع تشرين الأول المنصرم ملفت طبعا. يذكر
في ١٥ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٣ أصدر قضاة تحقيق جنائيون في فرنسا مذكرة توقيف بحق الرئيس السوري بشار الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية متعلقة بالهجمات الكيمياوية في مدينة دوما والغوطة الشرقية
هشام عورتاني وتحسين علي أحمد وكنان عبد الحميد، ثلاثة طلاب فلسطينيين في أمريكا كانوا يقضون عطلة عيد الشكر في برلينغتون في ولاية فيرمونت عندما أطلق عليهم جيسون جيه إيتون (48 عاماً) النار. أغلب الظن أن