يمكن القول الآن إن أمين عام حزب الله حسن نصرالله قد تعلم درس حرب 2006: لا تندفع إلى حرب قد يتعلق عليها مصير وجودك. خطاب نصرالله الأخير، إذا وضعت جانبا الجوانب المسرحية منه، كان تأسيسا جديدا لاختلافات
كي لا يتهمنا أحد بالتجني أو المبالغة أو الافتراء أو الفبركة، تعالوا نذهب فوراً إلى مقالة أشهر كاتب أمريكي (يهودي) في أشهر وأهم صحيفة أمريكية، توماس فريدمان في «نيويورك تايمز» فهو الذي قال بالحرف
كان الوضع مأساوياً والمسؤولية التي وقعت على عاتقي كبيرة جداً، وحجم الضغط النفسي أكبر من أن يتحمله الإنسان في تلك الظروف، لدرجة أن عائلتي وأولادي كانوا يبكون قهراً ويقولون لي لماذا عرضتنا لهذا الجحيم
لنحو ساعة ونصف الساعة، تحدّث زعيم الحزب حسن نصرالله، ولم يقل شيئاً. ما لم يقله، أو ما قاله مواربة هو الأهم. سوريا هي الكلمة التي لم ترد في الخطاب. سوريا التي وصفها يوماً بأنها العامود الفقري
كان في الجزائر، في فترة الاستعمار، شرطيٌ جلادٌ فرنسي مختصٌ بتعذيب الجزائريين الوطنيين. وبسبب كثرة عمليات التعذيب التي ينفذها، وشدّة العنف الذي يمارسه على المُعَذَّبين؛ أُصيب هذا الجلادُ باضطراباتٍ
يقول كتّاب سيرة الكاتب و المفكر الاسلامي الراحل سيد قطب، وهم من أتباعه، أن نقطة التحول الكبيرة في حياته حدثت عندما اغتيل مؤسس جماعة الاخوان المسلمين في مصر الشيخ حسن البنا عام ١٩٤٩، ليتحول قطب من
يتوقع مراقبون توجه القوات الروسية لتنفيذ حملة برية محدودة النطاق في ريفي ادلب وحلب الغربي، في محاولة لتخفيف الضغوط التي يواجهها النظام السوري للمشاركة في عملية "طوفان الأقصى"، بعد زيادة التوترات على
حاولت ميليشيا حزب الله من خلال استخدامها صواريخ جولان (بركان) الثقيلة ضد إسرائيل، للمرة الأولى منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى في غزة، إيصال رسالة بأنها أشركت سلاحاً متطوراً بقدرة تدميرية واسعة سيرعب