هذه الكلمة التي تعتبر من السهل الممتنع فهي سهلة لكنها المستعصية على التطبيق لاسيما في الواقع الذي لم يعش ظروف طبيعية في شكل الدولة الحديثة كظروفنا.وهي تقريباً وريثة مفردة الأمة وهي حالة رمزية معنوية
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لا يرى مخرجاً لأزمته، متعدّدة الأوجه، إلا في الدخول في حربٍ إقليمية تشدّ العصب الإسرائيلي إلى الأخطار الوجودية التي تحيق به، في ظل وجوده في منطقةٍ
“زنازين الموت: 105 أيام في سجون داعش”، عنوانُ كتاب جديد يروي فيه العراقي الموصلي (نسبة إلى مدينة الموصل) محمد العطار يوميات اعتقاله من 3 يوليو/تموز إلى 8 أكتوبر/تشرين الأول 2014 في سجون تنظيم “داعش”.
ما يُرفع من تصوّرات حول تطورات الوضع في المنطقة، يركن إلى معادلة من اثنتين. الأولى، هي تلك التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث التعايش قائم ومستمر مع بين الحروب
دون أن تدري، نَصَبَت غزة ببراعة فخاً لبعض مَن استثمر في دمها. فهي دون أن تحسب نظام الأسد في عداد مناصريها، تسبّبت بحصره؛ وهو العصي على كل تنميط ايدلوجي، بما أتقنه من فن الميكافيلية واللعب على
باغتت جنوب أفريقيا، إسرائيل، بفتح جبهة قانونية ذات أبعاد سياسية دولية، كانت غير متوقّعة؛ بتحريك دعوى ضد الدولة الصهيونية أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكابها جرائم إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني
عندما قيل عن المناضل رياض الترك أنه نيلسون منديلا سوريا إنما كان القصد منه في نظرنا الإشارة إلى ما ينبغي قوله وتثبيت ما يمكن تسميته بظاهرة بشرية تحمل مدلولاً إنسانياً سامياً، أي، ظاهرة التضحية
مقتل صالح العاروري ورفاقه بضربة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية اختبار دقيق لإيران و”حزبها” في لبنان. لن يزيد جبهة الجنوب اشتعالاً لكنه يطيل المواجهة ويرسّخ موقع إيران في الصراع. إسرائيل تحتاج