مصير هند رجب لم يعد مجهولا، هكذا كتبت الصحافة بعد الإعلان عن وفاة هند ذات السنوات الست، استمع العالم لتسجيلات مأخوذة من ثلاث ساعات كانت خلالها هند تخبر طواقم الهلال الأحمر عبر الهاتف، عن خوفها وهي
كان الطيب صالح الذي تمر ذكرى وفاته السنوية هذه الايام ١٨ فبراير - شباط ٢٠٠٩أسما على مُسمى ، ولصديقي وجاري ، وصنو روحي الراحل الكبير الطيب صالح في ذمتي شهادة أدلي بها في ذكرى رحيله، فقد كان يشهد الله
مع احتفال أنصار الدولة الإيرانيّة بالذكرى الخامسة والأربعين لانتصار ثورتها، لا بأس باسترجاع العناصر التي تتشكّل منها النظريّة المُركّبة للخمينيّة. والراهن أنّ العنوان أعلاه تجنّبَ وصف تلك النظريّة بـ
ما نقرأه ونسمعه هنا وهناك حول دور الإخوان المسلمين في انتفاضات وثورات الربيع العربي، يندرج معظمه ضمن خانة تبرئة الذات وإراحة الضمير بخصوص التقصير الذي كان في ميدان دعم الشعوب العربية في البلدان التي
لم يكن نتنياهو بعيداً عن باب المحكمة قبل السابع من تشرين أول2023؛ وكأن ذلك اليوم أتى لإنقاذه من محاكمة ترمي به إلى المعتقل لارتكاباته المحلية. فكل يوم إضافي من النزف الفلسطيني هو يوم حرية له. سيكون
لقاء مع ابنتهما أميمة.. قبل أيام أجرت قناة «العربية» مقابلة مع الزوجة الأولى لأبي بكر البغدادي يلقي الحواران، ولا سيما الأول منهما، الضوء على التحولات التي أصابت إبراهيم عواد البدري وهو يخطو باتجاه
بعد ممانعة كبيرة وعناد متواصل، استجاب أخيراً الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لنصائح مستشاريه السياسيين والأمنيين، وقبل بزيارة القاهرة ولقاء الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، ليتوّج التحوّلات الكبيرة
دولتان فقط بإمكانهما أن يوقفا هذا الاندفاع الإسرائيلي المجنون نحو عملية عسكرية مدمّرة في رفح جنوب قطاع غزة: الولايات المتحدة، طبعا إن أرادت، ومصر، إن أرادت هي الأخرى. لا فائدة في إطالة الحديث