لم التق يوما بحافظ الاسد..التقيت بزوجته أنيسة مخلوف عام 1987 بإطار رسمي مثبت بتقرير نشر في بدايات عملي الصحفي، في صحافة بيروت ..وتعرفت خلال هذا اللقاء على مدير المكتب الصحفي في رئاسة الجمهورية آنذاك
تقترب الذكرى الثالثة عشرة لانطلاقة الثورة السورية، وكانت درعا بحق مهد الثورة وحمص عاصمتها، وقدم معظم السوريين تضحيات بأشكال واحجام مختلفة، والبعض أساء للثورة وحاول استغلالها لمصالحه الخاصة ومنهم
يحيل مصطلح «الاتفاقيات الدولية» إلى أمور عديدة، في مقدّمتها أنها اتفاقيات عامّة، لا تعرف استثناءات على مستوى الدول، وهي لعموميتها سارية المفعول على الجميع، نظراً لكون الدول جزءاً من الكيان الأممي،
في خبر لافت جاء من إيران خلال انتخابات البرلمان الأسبوع المنصرم، أنه بعد فرز 80% من أصوات صناديق الاقتراع في العاصمة طهران كان "هناك 380 ألف صوت باطل، في حين حصل المرشح الأول في العاصمة على نحو 340
طلب مني صديقي أن أكتب مقالاً عن: الجندر السوري (للذكورة والأنوثة). وضعت كلمة جندر على الغوغل، تقريباً اعتبرت أنني فهمت ماذا يعني هذا لكنني لن أقول ما فهمت لعدم ثقتي بأن ما فهمته هو المطلوب.
"لا إجماع اليوم على إرسال قوات رسمية ومعتمَدة على الأرض (في أوكرانيا). ولكن من حيث الديناميات، لا يمكن استبعاد أي شيء". بذلك، أطلق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قنبلته في احتفال الذكرى الثانية للغزو
هذا العنوان لا يخصّ ضعاف القلوب من غالبية السوريين، المعتاشين على حوالات أقاربهم بالخارج، بل يستهدف تجار العملة، والمصرف المركزي وشبكات الصرافة المتحالفة معه. فموسم قنص أكبر قدر ممكن من "دولارات
على وقع الحرب والاعتداءات الصهيونية على لبنان والأزمات البنيوية التي يعاني منها، من انهيار اقتصادي، وشغور رئاسي منذ نهاية ولاية الرئيس السابق، ميشال عون، في 31 من تشرين الأول 2022، وفشل مجلس النواب