سجلت الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024، تصاعداً خطيراً في عمليات القتل في سوريا، رغم ما هو معروف وشائع عن وجود اتفاقات وتوافقات معلنة أو ضمنية، سواء بين سلطات الأمر الواقع التي تتقاسم السيطرة على
بالرغم من كل المناوشات بين إسرائيل وإيران في المنطقة وآخرها الهجوم الإسرائيلي على سفارة طهران في دمشق، إلا أن المصالح المشتركة بين الطرفين لا يمكن أن تخفى على أحد، ويكفي أن إيران اليوم صارت أفضل
قرر وزراء الخارجية العرب، يوم الأحد 7 مايو/أيار 2023، استئناف مشاركة وفود حكومة النظام السوري في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية وجميع المنظمات والأجهزة التابعة لها اعتباراً من يوم صدور القرار، بعد
رغم الآلام والمآسي والأهوال غير المسبوقة التي عانى منها أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة طوال أزيد من خمسة أشهر، لا زال البعض يروج لاعتبار أن إسرائيل لم تحقق أهدافها، رغم كل الأهوال التي شهدها
أخيراً استطاع مجلس الأمن، متأخّراً بضعة شهور، أن يصدر قراراً بوقف إطلاق النار في غزّة، لكن هذه الخطوة تبدو الأولى في رحلة الألف ميل لإنهاء الحرب. فإسرائيل لم تتأخر في رفض القرار وتأكيد استمرارها في
ليس للأخلاق هوية أو موطن، وإن تغلب كما في جنوب أفريقيا التي برهنت مراراً، أن الأخلاق والحقوق هي مقاييسها بالتعاطي، بصرف النظر عن المكاسب، أو قلت لدرجة الندرة، كما بتعاطي حكومات عربية مع العدوان على
كان طبيعياً، منذ ابتداء حرب الإبادة الإسرائيلية ضدّ قطاع غزّة، أن تُستعاد قصيدة نزار قباني «الغاضبون»، المعروفة باسم أكثر شيوعاً هو «يا تلاميذ غزّة»؛ التي كتبها الشاعر بوحي من أجواء الانتفاضة
لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن التفجير الذي نُفّذ الإثنين، ضد القنصلية الإيرانية في دمشق. نتج التفجير من "غارة جوية"، وفق ما تتناقله وسائل الإعلام الأميركية والإسرائيلية، وبالتالي فإن أداة الفعل تدل