تمتلك ايران أوراقاً عدّة تستطيع استخدامها في المفاوضات مع الإدارة الأميركيّة من أجل عقد صفقة تسمح بالتخلّص من العقوبات المفروضة عليها. الأهمّ من ذلك كله، اعتقاد «الجمهوريّة الإسلاميّة» أنّ الوقت يعمل
عانى عشرات آلاف السوريين من الاعتقال التعسّفي والتغييب والإخفاء القسري منذ بداية الوحدة مع مصر في العام 1958، لكنّ الأمر تفاقم مع انقلاب حزب البعث عام 1963، حيث ازدادت حالات التصفية والاعتقال لأسباب
يغرق غرب آسيا ومعه شمال إفريقيا أو ما يُسمّى الشرق الأوسط منذ سنواتٍ تلت انتصار الثورات المضادة على الثورات الشعبية التي اندلعت فيه العام 2011 في دوّامة من النزاعات والأزمات والانهيارات والتصدّعات.
هي ضربة قاتلة ومُميتة أصابت وزارة الدفاع بالحكومة المؤقتة وجيشها الوطني, فالاقتتالات البينية المتتالية التي قسّمت المُقسّم وفرّقت المشرذم عادت لتضرب بخلافاتها الأخيرة بين الجبهة الشامية مدعومةً من
وإذ تتهيأ منطقة الشرق الأوسط لزيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى السعودية، وقبلها إلى إسرائيل، تطفو أسئلة مرافقة على السطح، تتعلق بما تسعى إليه إدارته، بما ينتظره الشركاء الإقليميون منه، وما قد يكون
تثير الزيارة التي ينوي الرئيس التركي رجب طيب إردوغان القيام بها لطهران بتاريخ 19 تموز الحالي، وتستمرّ ليوم واحد، الكثير من التساؤلات عن أهدافها وأبعادها، ولا سيّما من ناحية التوقيت والتأزّم الحاصل في
الورقة التي وقعها بايدن ولابيد اليوم بعدم السماح لايران بالحصول على سلاح نووي لا قيمة لها ولا معنى ، وربما كانت فخا للخليج يضمن استمرار التمدد الايراني الذي بات من الواضح انه يتم برعاية اميركية ،
لشدّ ما أضحكني، حتى اهتزت عظامي في قبري، وأنا أرى صورتي التي وضعها سليمان ابن هلال على صفحته في فيسبوك، مذيَّلة بالتعليق: “لروحك السلام”. مع يدين ترتفعان بالدعاء، أو ربما تقرآن الفاتحة على روحي. لقد