"الباترويت مقابل النفط" هذا هو العنوان الذي اتفق عليه المحللون في قراءتهم للإعلانين المتزامنين اللذين صدرا يوم الثلاثاء الماضي، عن كل من الولايات المتحدة ومنظمة (أوبك+) المصدرة للنفط، ما يعزز فكرة
سؤال قد يكون ساذجا بالنظر إلى الصمت الإسرائيلي حتى في الصحافة من القضية السورية وتطورات ما خلا من مواقف دبلوماسية، ما خلا التهديد الإسرائيلي بقصف القصر الرئاسي إذا لم يتخلى بشار عن إيران، وقد يبدو
كان لمدينة حمص تعريف آخر لشخصية الحسين، بالنسبة إلي، أنا المتحمسة دائماً للقيام بواجب اللطم والبكاء واستحضار الثارات كلما اقتضت الحاجة، الغارقة في الأيديولوجيا الدينية حتى قراقيط أذنيّ...
تزامن وصول حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم في تركيا عام 2002 مع انتعاش ملحوظ للعلاقات التركية-السورية، وكان واضحاً اهتمام أنقرة بإيجاد علاقات ذات بعد استراتيجي مع دمشق خاصة على المستوى الاقتصادي
عندما اجتمع قادة روسيا وتركيا وإيران في طهران في 19 يوليو (تموز)، في ظل اهتمام وتوقعات دولية كبيرة، وفي حين أن الحرب في أوكرانيا ربما تكون قد شكلت الخلفية العامة لقمة طهران، فإن أحد الموضوعات التي
يبدو أن زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الشرق أوسطية، ومشاركته في قمتي جدة السعودية - الأميركية، والعربية - الأميركية، حركت المشهد الإقليمي. فقد سارعت روسيا إلى التحرك في اتجاه طهران لعقد قمتين،
إذا عدنا للمشهد السوري قبل عشر سنوات، فإن الأبرز في محتوياته موجات متواصلة من مظاهرات، تمتد ما بين شرق البلاد وغربها وشمالها وجنوبها، تطالب بالحرية وإسقاط النظام، ووسط الحشد الشعبي الواسع، تتحرك
"أن تأتي متأخراً، خير من ألا تأتي أبداً" مقولة تصح في كل المناسبات إلا في وصف جولة بايدن في منطقة الشرق الأوسط قبل أيام، فسرعان ما سيكتشف الرئيس الأمريكي و فريقه - إنْ لم يكونوا قد اكتشفوا بالفعل-