أشعلت وفاة الشابة مهسا أميني فتيل احتجاجات دامية أودت بحياة عشرات من الإيرانيين الذين انتفضوا من أجل الحرية بكل تجلياتها، مطالبين بإسقاط دكتاتورية الجمهورية الإسلامية. وتجد هذه الأحداث صدىً واسعاً
قالت مجلة “فورين أفيرز” الأمريكية إن النفوذ السياسي والدبلوماسي للولايات المتحدة في الملف السوري “لا يزال محدوداً”، في وقت تواجه فيه القوات الأمريكية في سورية “مخاطر” عدة. وفي تقرير لها، أمس الاثنين،
اتفقت مجموعة أوبك بلاس وفي مقدمتها السعودية وروسيا على خفض إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يوميًا اعتبارًا من نوفمبر القادم، ويصنف هذا الانخفاض بالأعلى تاريخياً منذ تأسيس منظمة أوبك. وبحسب مجموعة
بالتأكيد حرب روسيا على أوكرانيا لم تكن متوقعة وخارج حسابات أوروبا التي كانت تنعم بالأمن والاستقرار منذ الحرب العالمية الثانية، ولم تفكر لوهلة بأنّ الإرهاب الروسي قد يطال الأوربيين في عقر دارهم. إنّ
يتعاظم حضور الموت من حولنا كلّ فترة، فتنتشر النعوات على وسائل التواصل الاجتماعي ومعها التعازي وعبارات الألم والمواساة المرافِقة، بما يُنهي، سورياً وفلسطينياً (أو عراقياً ويمنيّاً) ولبنانياً على
لا شك أن جميع الخيارات المطروحة على الطاولة اليوم مؤلمة بحق ثورة الشعب السوري وتضحياته، ففي 15 آذار 2011 حين خرج السوريون في ثورتهم للتعبير عن تطلعاتهم وأحلامهم الوطنية الجامعة، رافعين شعارات وطنية
لو كانت السعودية عدوا للولايات المتحدة، مثل فنزويلا وإيران، لكانت في وضع أفضل من كونها حليفا، لأنها سوف تحصل على تنازلات ومساومات حتى ولو كانت تشن اعتداءات يومية وتمارس تهديدات ضد الوجود الأميركي في
تحقِّر القيادةُ الإيرانية الانتفاضة على النظام في طهران لأنها تعتبرها مجرّد نسويّة وشبابية بلا قيادة ولا شعبية مصيرها الانطفاء، ويراهن رجال النظام على وهنٍ تلقائي في احتجاج دول العالم على قمع