للسعودية تجارب -أقل ما يقال عنها إنها- غير مشجعة إزاء التعاون مع -أو الانفتاح على- الأنظمة العربية التي تستحوذ إيران جزئيا أو كليا على مفاصل الحكم فيها، مثل العراق ولبنان. ويبدو أن ذلك أحد أبرز أسباب
تخون الأوطان الناس أكثر مما يخون الناس أوطانهم. لكن الرائج بين الناس هو العكس. وهذا لأن ما يروج هو قول أصحاب السلطة الذين يحتكرون تعريف الأوطان والوطنية، ويستخدمونه لسلب محكوميهم الصوت والقدرة على
يا لفخامة هذا القول: هي مسلمة فكرية؛ تُجبِر الفرد على الإذعان، فيصبح أمام خيارين لا ثالث لهما: إمّا أن يعترف بأنّنا كلّنا طائفيّون أو لا، وحينها ستلاحقه كلُّ الشبهات؛ يساريٌّ، طائفيٌّ باطني، غير قادر
ونحن أناسُ لا توسط عندنا لنا الصدر دون العالمينَ أو القبرُ أبو فراس الحمداني، الفارس المقاتل والشاعر الفحل، ولد وعاش في زمن عربي فيه الكثير من القلق، ولم يغب عنه حلم العظمة والكبرياء. في بلاط ابن عمه
نهاية قريبة هي ما يلحظه الجميع في تل أبيب مع اتساع موجة الغضب التي تبتلع كل ما بوجهها ليبقى السؤال المطروح هل ستكون هذه نهاية لـ”بيبي” أم نهاية لدولة الاحتلال؟ بعد أن أخرجتهم روائح فساده الكريهة
لعل أقدرَ عامل في مساعي تحرّر المرأة، والأكثر نفاذاً، يكمن في خروجها للعمل وتحقيقها عائداً مادياً يسمح بتحررها الاقتصادي من التبعية المطلقة التي يفرضها اعتمادها على المعيل الرجل في سبل معاشها اليومي،
بلا غارات ومدافع هذه المرة ودون أي ضجيج إعلامي يُكتب فصلٌ إيرانيٌ جديد في سيطرة الحرس الثوري الايراني على مدينة حلب منذ أن غزتها الميليشيات الايرانية عام 2016 وهجرت أهلها ودمرت جزءا كبيرا من معالمها
في ملخص السيرة، تتشابه المحتويات مع محتويات سيرة غيرها من سوريين عاشوا في الشتات بعد أن نبذهم بلدهم أبان غرقه في بحر الاستبداد والديكتاتورية، سواء في حكم الحزب الواحد أو في ظل حكم الأسدين، وفي الملخص