الصفحات
سياسة
وذلك كونه - كما قال بيان التأييد- شخصية تحظي باحترام العالم اجمع ولدوره الثقافي المتميز للتقارب بين الشعوب وإيمانه بالحوار والتواصل بين الحضارات.
صرح بذلك حسام نصار مستشار وزير الثقافة للعلاقات الدولية، وقال إن هذا التأييد جاء على لسان سفير روسيا الاتحادية لدى مصر ميخائيل بوغدانوف والذي أكد أن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف قام خلال زيارته الأخيرة للقاهرة بإبلاغ المسؤولين المصريين بدعم كافة الجهات الرسمية والشعبية الروسية للفنان فاروق حسني في انتخابات اليونسكو.
يذكر أن الفنان فاروق حسني يحظي بقبول ودعم عربي وأفريقي ودولي كبيرين، حيث أجمعت الدول العربية على دعمه وترشيحه لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو باعتباره مرشح العرب، كما أعلنت قمة الإتحاد الأفريقي الثانية عشر على مستوى الرؤساء، التي عقدت في أديس أبابا، دعمها له باعتباره مرشحا للقارة الأفريقية .
ويعطي هذا الدعم العربي الأفريقي والدولي للمرشح المصري قوة وزخما خلال خوضه للانتخابات على منصب اليونسكو المقرر لها أواخر شهر أكتوبر المقبل 2009
بينما لا تزال اسرائيل تحارب ترسيحة نتيجة لتصريح قديم في مجلس الشعب نفى فيه وجود كتب اسرائيلية بالسوق المصرية وقال متحمسا انه سيحرقها بنفسه ان وجدت او حسب ما قال لاحد اعضاء مجلس الشعب باللهجة المصرية : هاتهالي هنا وانا احرقها
وقد سبق للهدهد ان تعرضت للقضية بالتفصيل وهي تتابع مع حشد من المثقفين العرب هذا الترشيح تعويضا عن الفشل السابق حين قدم العرب مرشحان هما اسماعيل سراج الدين وغازي القصيبي وشتت الاثنان الاصوات المؤيدة للعرب ففاز المرشح الياباني
صرح بذلك حسام نصار مستشار وزير الثقافة للعلاقات الدولية، وقال إن هذا التأييد جاء على لسان سفير روسيا الاتحادية لدى مصر ميخائيل بوغدانوف والذي أكد أن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف قام خلال زيارته الأخيرة للقاهرة بإبلاغ المسؤولين المصريين بدعم كافة الجهات الرسمية والشعبية الروسية للفنان فاروق حسني في انتخابات اليونسكو.
يذكر أن الفنان فاروق حسني يحظي بقبول ودعم عربي وأفريقي ودولي كبيرين، حيث أجمعت الدول العربية على دعمه وترشيحه لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو باعتباره مرشح العرب، كما أعلنت قمة الإتحاد الأفريقي الثانية عشر على مستوى الرؤساء، التي عقدت في أديس أبابا، دعمها له باعتباره مرشحا للقارة الأفريقية .
ويعطي هذا الدعم العربي الأفريقي والدولي للمرشح المصري قوة وزخما خلال خوضه للانتخابات على منصب اليونسكو المقرر لها أواخر شهر أكتوبر المقبل 2009
بينما لا تزال اسرائيل تحارب ترسيحة نتيجة لتصريح قديم في مجلس الشعب نفى فيه وجود كتب اسرائيلية بالسوق المصرية وقال متحمسا انه سيحرقها بنفسه ان وجدت او حسب ما قال لاحد اعضاء مجلس الشعب باللهجة المصرية : هاتهالي هنا وانا احرقها
وقد سبق للهدهد ان تعرضت للقضية بالتفصيل وهي تتابع مع حشد من المثقفين العرب هذا الترشيح تعويضا عن الفشل السابق حين قدم العرب مرشحان هما اسماعيل سراج الدين وغازي القصيبي وشتت الاثنان الاصوات المؤيدة للعرب ففاز المرشح الياباني
