و الجائزة التي تم اطلاقها في ابريل من العام الماضي 2019 ، تنقسم الى ثلاث مجالات لكتابة الدراما و هي الدراما التلفزيونيه ، الدراما السينمائية و النص المسرحي ، و قد فاز الكاتب المغربي عمر قرطاح غن فئة السيناريو السينمائي عن عمله "البحث عن جوليت" ، كما فاز الكاتب الأردني حلمي الأسمر بالجائزة عن فئة السيناريو التلفزيوني عن عمله "العشب الأسود" ، و اما جائزة النص المسرحي فقد فاز بها الكاتب الجزائري مصطفى بوري عن نصه "ذكريات من الزمن القادم" . و تهدف جائزه الدوحة للكتابة الدراما الى الارتقاء بالكتابة الدرامية العربية وجعلها من أفضل الوسائل الفنية العربية، تعبيرًا عن قضايا المجتمع ورفع ذائقته الجمالية ووعيه المجتمعي، حتى لا تكون الكتابة الدرامية أداة لتغريب المجتمع وإلهائه عن قضاياه المصيرية، بل أداة لتحفيز قواه نحو التقدم والخير والعطاء والإيمان بالقيم الإنسانية المشتركة.
و تعبر رؤية وزارة الثقافة والرياضة عن رؤية إنسانية شاملة وليست رؤية محلية قطرية فحسب، وهو ما يعبر عنه شعار: «نحو مجتمع واع بوجدان أصيل وجسم سليم».
وكانت لجنة أمناء جائزة الدوحة للكتابة الدرامية قد أعلنت عن قائمة المتأهلين للمرحلة النهائية للجائزة في دورتها الأولى 2019-2020، والتي تتكون من 15 متأهلًا تم اختيارهم من أصل 819 مشاركًا، يمثلون 29 بلدًا، وأسفرت عملية التحكيم عن انتقاء 5 متأهلين في كل مجال من المجالات الثلاثة: السيناريو التلفزيوني، والسيناريو السينمائي، والنص المسرحي. وتعد الجائزة المخصصة للكتابة الدرامية، الأولى عربيًا في هذا المجال، وهي سنوية استحدثتها وزارة الثقافة والرياضة للكتابة الدرامية، وفقًا لقرار وزير الثقافة والرياضة رقم 58 لسنة 2019. وتهدف إلى تشجيع كتّاب الدراما ذوي العطاء المتميز من القطريين وغيرهم على إنتاج وتأليف أعمال درامية في مجالات النص الدرامي (المسرحي والتلفزيوني والسينمائي)، والتي من شأنها ترقية الذوق العام، وإثراء الساحة الدرامية بالنصوص المتميزة في المجالات المذكورة، بما يعزز قيمة الدراما في المجتمع، ويزيد من التكاتف المجتمعي، ويؤكد على حوار الثقافات والحضارات. كما أن من أهداف شروطها أن تسهم النصوص المرشّحة في تعزيز كرامة الإنسان، ودعم قيم الحوار في المجتمع، وتفعيل طاقاته الإبداعيّة من خلالِ تنمية المعرفة والوجدان، وأن تعبّر هذه النصوص عن قضايا المجتمع، والموضوعات العميقة التي لها أثر على البنية الذّهنيّة والنفسيّة لفئات المجتمع المختلفة، والالتزام بالقيم الإنسانيّة التي تدعو إلى تقارب الشّعوب واحترام ثقافاتها، وتعزيز هويّتها.
وتبلغ القيمة الإجمالية لجائزة الدوحة للكتابة الدرامية في فئاتها الثلاث (النص المسرحي – السيناريو التلفزيوني السيناريو السينمائي) حسب ما تم الإعلان عنه عند انطلاقها 300 ألف دولار أميركي، بقيمة 100ألف دولار لكل فئة من فئات الجائزة، إضافة إلى شهادة ودرع الجائزة.
و تعبر رؤية وزارة الثقافة والرياضة عن رؤية إنسانية شاملة وليست رؤية محلية قطرية فحسب، وهو ما يعبر عنه شعار: «نحو مجتمع واع بوجدان أصيل وجسم سليم».
وكانت لجنة أمناء جائزة الدوحة للكتابة الدرامية قد أعلنت عن قائمة المتأهلين للمرحلة النهائية للجائزة في دورتها الأولى 2019-2020، والتي تتكون من 15 متأهلًا تم اختيارهم من أصل 819 مشاركًا، يمثلون 29 بلدًا، وأسفرت عملية التحكيم عن انتقاء 5 متأهلين في كل مجال من المجالات الثلاثة: السيناريو التلفزيوني، والسيناريو السينمائي، والنص المسرحي. وتعد الجائزة المخصصة للكتابة الدرامية، الأولى عربيًا في هذا المجال، وهي سنوية استحدثتها وزارة الثقافة والرياضة للكتابة الدرامية، وفقًا لقرار وزير الثقافة والرياضة رقم 58 لسنة 2019. وتهدف إلى تشجيع كتّاب الدراما ذوي العطاء المتميز من القطريين وغيرهم على إنتاج وتأليف أعمال درامية في مجالات النص الدرامي (المسرحي والتلفزيوني والسينمائي)، والتي من شأنها ترقية الذوق العام، وإثراء الساحة الدرامية بالنصوص المتميزة في المجالات المذكورة، بما يعزز قيمة الدراما في المجتمع، ويزيد من التكاتف المجتمعي، ويؤكد على حوار الثقافات والحضارات. كما أن من أهداف شروطها أن تسهم النصوص المرشّحة في تعزيز كرامة الإنسان، ودعم قيم الحوار في المجتمع، وتفعيل طاقاته الإبداعيّة من خلالِ تنمية المعرفة والوجدان، وأن تعبّر هذه النصوص عن قضايا المجتمع، والموضوعات العميقة التي لها أثر على البنية الذّهنيّة والنفسيّة لفئات المجتمع المختلفة، والالتزام بالقيم الإنسانيّة التي تدعو إلى تقارب الشّعوب واحترام ثقافاتها، وتعزيز هويّتها.
وتبلغ القيمة الإجمالية لجائزة الدوحة للكتابة الدرامية في فئاتها الثلاث (النص المسرحي – السيناريو التلفزيوني السيناريو السينمائي) حسب ما تم الإعلان عنه عند انطلاقها 300 ألف دولار أميركي، بقيمة 100ألف دولار لكل فئة من فئات الجائزة، إضافة إلى شهادة ودرع الجائزة.