ويدعو الحكومة الإسرائيلية إلى “عدم القيام بأي عمل عسكري في رفح من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني الكارثي بالفعل ويمنع توفير خدمات أساسية ومساعدات إنسانية تشتد الحاجة إليها”. وأضاف “يجدد الاتحاد الأوروبي أهمية ضمان حماية جميع المدنيين في جميع الأوقات بما يتماشى مع القانون الإنساني الدولي واحترام الأمر الصادر عن محكمة العدل الدولية في 26 كانون الثاني/يناير، وهو أمر ملزم قانونا”، كما أنه “يكرر دعوة حماس للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن”.
وسيقوم مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي في اجتماعه يوم الاثنين المقبل 19 شباط/فبراير بمراجعة الوضع.
وفي خبر متصل عن السياسة الخارجية الاوربية ستحتل عملية إطلاق المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي لحماية حركة الملاحة التجارية في البحر الأحمر “جزءًا مهمًا” من مجلس الشؤون الخارجية الذي سيجتمع يوم الاثنين المقبل في بروكسل، حسبما أكد مصدر أوروبي رفيع. وكان الممثل الأعلى الأوروبي، جوزيب بوريل قد أفاد في وقت سابق بأنه من المقرر تنال العملية الضوء الأخضر خلال اجتماع الاثنين.
وحسب المصدر، فإن مركز قيادة المهمة سيسند إلى اليونان والشق “التكتيكي” على الساحة لسفينة إيطالية، واصفا إياها بعملية “محفوفة بالمخاطر إلى حد ما”، تهدف إلى حماية “حركة المرور البحرية المدنية” من هجمات الحوثيين، التي لها تداعيات على “المجتمع الدولي برمته” لأن السفن يجب أن تبحر حول أفريقيا من خلال الالتفاف حول رأس الرجاء الصالح، الأمر الذي، بالإضافة إلى الزيادة الكبيرة في “تكاليف” النقل، يخلق “مشاكل” في سلاسل الامدادات. ومن بين “البلدان الأكثر تضرراً، من بين أمور أخرى، مصر، التي تخسر جزءاً كبيراً من الإيرادات المتأتية من مرور السفن عبر قناة السويس”.
ويجري الاتحاد الأوروبي اتصالات دبلوماسية مع بعض دول المنطقة، بدءا بقطر وقبل كل شيء سلطنة عمان التي “تتمتع بنفوذ على الحوثيين”، في إطار التحضير للمهمة “الدفاعية البحتة”.
وسيقوم مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي في اجتماعه يوم الاثنين المقبل 19 شباط/فبراير بمراجعة الوضع.
وفي خبر متصل عن السياسة الخارجية الاوربية ستحتل عملية إطلاق المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي لحماية حركة الملاحة التجارية في البحر الأحمر “جزءًا مهمًا” من مجلس الشؤون الخارجية الذي سيجتمع يوم الاثنين المقبل في بروكسل، حسبما أكد مصدر أوروبي رفيع. وكان الممثل الأعلى الأوروبي، جوزيب بوريل قد أفاد في وقت سابق بأنه من المقرر تنال العملية الضوء الأخضر خلال اجتماع الاثنين.
وحسب المصدر، فإن مركز قيادة المهمة سيسند إلى اليونان والشق “التكتيكي” على الساحة لسفينة إيطالية، واصفا إياها بعملية “محفوفة بالمخاطر إلى حد ما”، تهدف إلى حماية “حركة المرور البحرية المدنية” من هجمات الحوثيين، التي لها تداعيات على “المجتمع الدولي برمته” لأن السفن يجب أن تبحر حول أفريقيا من خلال الالتفاف حول رأس الرجاء الصالح، الأمر الذي، بالإضافة إلى الزيادة الكبيرة في “تكاليف” النقل، يخلق “مشاكل” في سلاسل الامدادات. ومن بين “البلدان الأكثر تضرراً، من بين أمور أخرى، مصر، التي تخسر جزءاً كبيراً من الإيرادات المتأتية من مرور السفن عبر قناة السويس”.
ويجري الاتحاد الأوروبي اتصالات دبلوماسية مع بعض دول المنطقة، بدءا بقطر وقبل كل شيء سلطنة عمان التي “تتمتع بنفوذ على الحوثيين”، في إطار التحضير للمهمة “الدفاعية البحتة”.