كان المؤشر قد صعد بشكل كبير خلال أول خمسة أشهر من 2022 بدعم ارتفاعات القطاع البنكي المستفيدة من رفع أسعار الفائدة، كما ارتفعت شركات الطاقة والبتروكيماويات نتيجة ارتفاع أسعار النفط.
فيما تراجع لاحقا بأكثر من 15 بالمئة، بسبب مخاوف الركود الاقتصادي الأمريكي نتيجة توقعات تشديد السياسة النقدية بعد ارتفاع التضخم الأمريكي بوتيرة أعلى من التوقعات في أغسطس/آب عند 8.3 بالمئة مقابل 8.1 بالمئة كانت متوقعة.
رغم ذلك، يبقى المؤشر مرتفعا بنحو 3 بالمئة منذ مطلع العام.