وأضاف بلينكن: “بينما لا نوافق على جميع البنود الواردة في هذا النص، فإن التعديلات التي أجراها رعاة القرار خلال الأيام الأخيرة تتفق مع موقفنا المبدئي المتمثل في أن أي وقف لإطلاق النار يجب أن يقترن بنص بشأن إطلاق سراح الرهائن”، كما “يعترف هذا القرار صراحة أيضًا بالمفاوضات المضنية والمتواصلة التي تجريها حكومات مصر وإسرائيل وقطر والولايات المتحدة” بهذا في سياق وقف إطلاق النار، الأمر الذي من شأنه أيضًا أن يخلق مساحة لزيادة المزيد من المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة للمدنيين الفلسطينيين، وبناء شيء أكثر استدامة”.
ونقلت مذكرة نشرتها وزارة الخارجية الامريكية عن بلينكن، أنه “لأن النص النهائي لا يتضمن لغة أساسية نراها ضرورية، ولا سيما إدانة حماس، فإننا لا نستطيع أن نؤيده”، فـ”من الصعب استيعاب هذا الفشل في إدانة حماس، خاصة بعد أيام من مشاهدة العالم مرة أخرى للأعمال المروعة التي ترتكبها الجماعات الإرهابية”.
وأكد وزير الخارجية الامريكي مجددا “ضرورة تسريع واستدامة تقديم المساعدة الإنسانية عبر جميع الطرق المتاحة، البرية والبحرية والجوية”، وقال: “نحن مستمرون في النقاش مع شركائنا لمسار إقامة دولة فلسطينية مع ضمانات أمنية حقيقية لإسرائيل من أجل بسط سلام وأمن على المدى الطويل”.
ونقلت مذكرة نشرتها وزارة الخارجية الامريكية عن بلينكن، أنه “لأن النص النهائي لا يتضمن لغة أساسية نراها ضرورية، ولا سيما إدانة حماس، فإننا لا نستطيع أن نؤيده”، فـ”من الصعب استيعاب هذا الفشل في إدانة حماس، خاصة بعد أيام من مشاهدة العالم مرة أخرى للأعمال المروعة التي ترتكبها الجماعات الإرهابية”.
وأكد وزير الخارجية الامريكي مجددا “ضرورة تسريع واستدامة تقديم المساعدة الإنسانية عبر جميع الطرق المتاحة، البرية والبحرية والجوية”، وقال: “نحن مستمرون في النقاش مع شركائنا لمسار إقامة دولة فلسطينية مع ضمانات أمنية حقيقية لإسرائيل من أجل بسط سلام وأمن على المدى الطويل”.