واضافت انوار لوكالة فرانس برس "لدي البوم يتضمن سبع اغنيات وهناك ثلاث قيد الحفظ (...) اعتقد بانني ساحظى باغنية او اغنيتين وطنيتين لملحن وشاعر من كردستان".
وقامت الفنانة بزيارة اربيل، كبرى مدن اقليم كردستان، لتسجيل بعض اغانيها القديمة والجديدة لصالح احدى الفضائيات التي تستعد للانطلاق من المدينة.
واوضحت في هذا الصدد "لدي سبع اغنيات جديدة كذلك، لقد اتفقت مع فضائية النهار التي ستبدأ عملها خلال الشهور المقبلة كما ساقوم بتسجيل بعض الاغاني مع فضائية اخرى في كردستان بالاضافة الى بعض الحفلات".
وقد لمع نجم انوار عبد الوهاب خلال سبعينات وثمانينات القرن المنصرم لكنها تركت الغناء لفترة طويلة بسبب مضايقات تعرضت لها ابان حقبة النظام السابق الامر الذي ارغمها على مغادرة العراق لاسباب سياسية مطلع التسعينات.
والاسم الحقيقي لانوار عبد الوهاب هو نادية عبد الجبار التي قتل والدها الصحافي الشيوعي "ابو سعيد" العام 1963.
وتروي ان "شركة بابل للانتاج الفني سجلت اواخر الثمانينات اغاني للفنانين وضمنهم انا لكن شريطي نزل فارغا الى الاسواق ولدى الاستفسار قيل لي ان +الناس سيمسحونه لاعادة تسجيل اغاني اخرى ولذا انزلناه فارغا+".
واضافت "هكذا كانوا يحاربونني فتوقفت بعدها عن الغناء (...) وبدات ابيع الفلافل مع زوجي في دكان صغير لانتقم منهم".
وبعد هذا الغياب الطويل، تتوقع المطربة مستقبلا مشرقا بانتظارها و"اعتقد انها بداية مشرقة بالنسبة لي فقد وجدت من يدعم فني ويساعدني وهي فرصة ربما لا احصل عليها دائما"، كما قالت.
وقد بدات عبد الوهاب مشوارها ممثلة في فرقة "الفن الحديث" العام 1972 مع يوسف العاني وخليل شوقي وبدري حسون فريد في مسرحية "النخلة والجيران"، كما اشتهرت باغنية "وعدونا وعد ونشوف" للملحن محمد جواد اموري.
وتملك رصيدا يصل الى حوالى مئة اغنية لابرز الشعراء والملحنين.
وقالت ان "السبعينات كانت انجازا كبيرا لجيل واسع من المثقفين والفنانين والادباء والشعراء والمسرحيين، ولهذا شهدت تلك الفترة تطورا كبيرا للثقافة العراقية".
وبمناسبة زيارتها الى اقليم كردستان، اقامت وزارة الثقافة المحلية امسية فنية لانوار في قاعة جمعية الثقافة الكلدانية في بلدة عينكاوا ذات الغالبية المسيحية قدمت خلالها مجموعة من اغانيها مع سرد نبذة عن حياتها ومسيرتها ورحلتها مع الغربة واستعدادها للعودة الى عالم الطرب.
وادت اغاني المطربة الراحلة زكية جورج مثل "وين رايح وين" و"محاسنك وبهاك" و"دوم الهجر" و"شقول على حظي انا". كما غنت من مقام عجم "وين رايح وين" و"تاذيني".
وقامت الفنانة بزيارة اربيل، كبرى مدن اقليم كردستان، لتسجيل بعض اغانيها القديمة والجديدة لصالح احدى الفضائيات التي تستعد للانطلاق من المدينة.
واوضحت في هذا الصدد "لدي سبع اغنيات جديدة كذلك، لقد اتفقت مع فضائية النهار التي ستبدأ عملها خلال الشهور المقبلة كما ساقوم بتسجيل بعض الاغاني مع فضائية اخرى في كردستان بالاضافة الى بعض الحفلات".
وقد لمع نجم انوار عبد الوهاب خلال سبعينات وثمانينات القرن المنصرم لكنها تركت الغناء لفترة طويلة بسبب مضايقات تعرضت لها ابان حقبة النظام السابق الامر الذي ارغمها على مغادرة العراق لاسباب سياسية مطلع التسعينات.
والاسم الحقيقي لانوار عبد الوهاب هو نادية عبد الجبار التي قتل والدها الصحافي الشيوعي "ابو سعيد" العام 1963.
وتروي ان "شركة بابل للانتاج الفني سجلت اواخر الثمانينات اغاني للفنانين وضمنهم انا لكن شريطي نزل فارغا الى الاسواق ولدى الاستفسار قيل لي ان +الناس سيمسحونه لاعادة تسجيل اغاني اخرى ولذا انزلناه فارغا+".
واضافت "هكذا كانوا يحاربونني فتوقفت بعدها عن الغناء (...) وبدات ابيع الفلافل مع زوجي في دكان صغير لانتقم منهم".
وبعد هذا الغياب الطويل، تتوقع المطربة مستقبلا مشرقا بانتظارها و"اعتقد انها بداية مشرقة بالنسبة لي فقد وجدت من يدعم فني ويساعدني وهي فرصة ربما لا احصل عليها دائما"، كما قالت.
وقد بدات عبد الوهاب مشوارها ممثلة في فرقة "الفن الحديث" العام 1972 مع يوسف العاني وخليل شوقي وبدري حسون فريد في مسرحية "النخلة والجيران"، كما اشتهرت باغنية "وعدونا وعد ونشوف" للملحن محمد جواد اموري.
وتملك رصيدا يصل الى حوالى مئة اغنية لابرز الشعراء والملحنين.
وقالت ان "السبعينات كانت انجازا كبيرا لجيل واسع من المثقفين والفنانين والادباء والشعراء والمسرحيين، ولهذا شهدت تلك الفترة تطورا كبيرا للثقافة العراقية".
وبمناسبة زيارتها الى اقليم كردستان، اقامت وزارة الثقافة المحلية امسية فنية لانوار في قاعة جمعية الثقافة الكلدانية في بلدة عينكاوا ذات الغالبية المسيحية قدمت خلالها مجموعة من اغانيها مع سرد نبذة عن حياتها ومسيرتها ورحلتها مع الغربة واستعدادها للعودة الى عالم الطرب.
وادت اغاني المطربة الراحلة زكية جورج مثل "وين رايح وين" و"محاسنك وبهاك" و"دوم الهجر" و"شقول على حظي انا". كما غنت من مقام عجم "وين رايح وين" و"تاذيني".