وتم اختيار الدكتور أحمد زكي كأول رئيس تحرير للمجلة ـ وهو الأكاديمي والوزير ورجل العلم والأدب والتجارب والخبرة ـ ، يحمل دلالة على هدف المجلة وبعدها القومي العربي سواء من حيث اختيار الاسم أو من حيث المواضيع والأسماء التي أسهمت في الكتابة.
وتعزيزا لهذا البعد العربي،تولى الكاتب المصري أحمد بهاء الدين رئاسة تحرير المجلة في منتصف السبعينات من القرن الماضي، ثم تعاقب على رئاستها كتاب ومفكرون من الكويت،
تناولت المجلة منذ صدورها أبرز المستجدات العربية والعالمية في كل مناحي الحياة، وشارك في كتابة مقالاتها أبرز الأدباء والشعراء والعلماء والمفكرين العرب مثل طه حسين، عباس محمود العقاد، نجيب محفوظ، نزار قباني ، إحسان عباس، يوسف إدريس، صلاح عبد الصبور، وغيرهم.
منذ صدورها وحتى اليوم، شكلت "العربي" رمزاً عربياً ثقافياً متميزاً، فقد نجحت في طرح صيغة جديدة لمعنى المجلة الثقافية. كما أنها لم تتوقف عن الصدور منذ التأسيس عدا سبعة أشهر كانت هي فترة الاحتلال العراقي للكويت.
في منتصف الثمانينات و صدرت عن مجلة العربي سلسلة كتاب العربي الفصلية. وهي عبارة عن كتاب مستقل يضم إبداع كبار الكتاب ومساهماتهم التي سبق نشرها على صفحات المجلة، يعاد نشرها بشكل مركز وبين دفتي كتاب العربي، وفق مدار سنين إصدارها، وتستند إعادة نشر هذه الأعمال في شكل كتاب مستقل إلى أهميتها ومن اجل الحث على إعادة قراءتها وتقديمها في سياق جديد أكثر تركيزا
و اما رسالة مجلة العربي الصغير، وهي على أبواب السنة الخامسة والعشرين من عمرها، فهي تقديم المعلومة الهادفة المقترنة بالترفية لشريحة الأطفال والناشئين والفتيان العرب، الذين يتلقفونها باهتمام وشغف شديدين. وهي مجلة تحررها أقلام عربية وترسمها فرشاة عربية بشكل كامل.
وقد صدر العدد الأول من العربي الصغير كمجلة مستقلة في فبراير 1986،
تخاطب مجلة العربي الصغير خيال العربي الصغير وتطلعه على الأدب العالمي، وتقدم له الفائدة والعظة إلى جانب المتعة والطرافة. كما تدخل بالأطفال إلى عالم الإنترنت، حيث يجد قرّاء العربي الصغير مجلتهم على صفحات شبكة المعلومات العالمية، وتتاح لهم إمكانية التواصل معها وإرسال مشاركاتهم للمجلة فورا.
كما تم تحويل هدية العربي الصغير إلى كتيب مستقل مكون من 23 صفحة. ووصل رقم توزيع العربي الصغير إلى أكثر من 130ألف نسخة.
كما تنشر مجلة العربي العلمي قصص مترجمة ومؤلفة في أدب الخيال العلمي. وتدعو أدبائها للمساهمة فيها.
وتعزيزا لهذا البعد العربي،تولى الكاتب المصري أحمد بهاء الدين رئاسة تحرير المجلة في منتصف السبعينات من القرن الماضي، ثم تعاقب على رئاستها كتاب ومفكرون من الكويت،
تناولت المجلة منذ صدورها أبرز المستجدات العربية والعالمية في كل مناحي الحياة، وشارك في كتابة مقالاتها أبرز الأدباء والشعراء والعلماء والمفكرين العرب مثل طه حسين، عباس محمود العقاد، نجيب محفوظ، نزار قباني ، إحسان عباس، يوسف إدريس، صلاح عبد الصبور، وغيرهم.
منذ صدورها وحتى اليوم، شكلت "العربي" رمزاً عربياً ثقافياً متميزاً، فقد نجحت في طرح صيغة جديدة لمعنى المجلة الثقافية. كما أنها لم تتوقف عن الصدور منذ التأسيس عدا سبعة أشهر كانت هي فترة الاحتلال العراقي للكويت.
في منتصف الثمانينات و صدرت عن مجلة العربي سلسلة كتاب العربي الفصلية. وهي عبارة عن كتاب مستقل يضم إبداع كبار الكتاب ومساهماتهم التي سبق نشرها على صفحات المجلة، يعاد نشرها بشكل مركز وبين دفتي كتاب العربي، وفق مدار سنين إصدارها، وتستند إعادة نشر هذه الأعمال في شكل كتاب مستقل إلى أهميتها ومن اجل الحث على إعادة قراءتها وتقديمها في سياق جديد أكثر تركيزا
و اما رسالة مجلة العربي الصغير، وهي على أبواب السنة الخامسة والعشرين من عمرها، فهي تقديم المعلومة الهادفة المقترنة بالترفية لشريحة الأطفال والناشئين والفتيان العرب، الذين يتلقفونها باهتمام وشغف شديدين. وهي مجلة تحررها أقلام عربية وترسمها فرشاة عربية بشكل كامل.
وقد صدر العدد الأول من العربي الصغير كمجلة مستقلة في فبراير 1986،
تخاطب مجلة العربي الصغير خيال العربي الصغير وتطلعه على الأدب العالمي، وتقدم له الفائدة والعظة إلى جانب المتعة والطرافة. كما تدخل بالأطفال إلى عالم الإنترنت، حيث يجد قرّاء العربي الصغير مجلتهم على صفحات شبكة المعلومات العالمية، وتتاح لهم إمكانية التواصل معها وإرسال مشاركاتهم للمجلة فورا.
كما تم تحويل هدية العربي الصغير إلى كتيب مستقل مكون من 23 صفحة. ووصل رقم توزيع العربي الصغير إلى أكثر من 130ألف نسخة.
كما تنشر مجلة العربي العلمي قصص مترجمة ومؤلفة في أدب الخيال العلمي. وتدعو أدبائها للمساهمة فيها.