تبدو الخدع التقليدية مبنية على افتراض ان هناك أوهام فزيولوجية تحدث طبيعيا ومعرفيا يالإضافة إلى الاوهام التي يمكن البرهنه عليها من خلال الحيل البصرية الخاصة. و فالخدع البصرية هي صور مصنوعة بطريقة مدروسة لتظهرللناظر بطريقة معينة و هي ليست كذلك ، ومن الخدع ما هو متعلق بالألوان أو الهندسة أو الأحجام ، و لذلك يعتبراحتيال على العين ويمكن تعريفه أيضا بالغش البصرى
خاصة فى الرسم حيث يتم تصيير العناصر بتفاصيل شديدة الدقه مع التاكيد على الحس اللمسىووجود الحيز المكانى ، فعندما تنخدع العين تتخطى المعرفه المنطقيه للعقل الذي له طاقة محددة في التمييز بين الأشياء ، و الملاحظ ان تعريغات الخداع البصري كثيرة جدا تشنرك جميعها على أنة رؤية الأشياء على غير الحقيفة .
و تستخدم وسيلة الخداع البصري كثيرا في أفلام الخيال العلمي أو الماوراء غيبيات ، فلقد اثبت العلماء ان ادمغتنا لا تستطيع التمييز بين الواقع وما تراه على الشاشه ونحن نرغب بالتالى ان نعتقد ان كل شى حقيقى. القوه والتحدى فى الخداع البصرى عند تطبيقه على التاثيرات البصريه الرقميه يكمن فى خلط الوهم بالحقيقه دون التسبب فى كسر حالة التصديق لدى الجمهور ، الاعمال التلفزيونيه والسينمائيه وغيرها من الاعمال المرئيه تتجاوز مخيلتنا عن طريق تغذية الدماغ مباشرة بالصور، و يعتبر كلأ من الفريد هتشكوك و ريديلى سكوت عبقريان فى الاستحواذ على العقل والعين بطريقه خياليه ابداعيه من خلال الابقاء دائما على شىء للمخيله ، والغايه من التاثيرات البصريه هو غش الدماغ عن طريق الاحتيال على عين الجمهور.
الصورة المرفقة مثال واضح على الخدع البصرية التي يتحايل بها الفنان على جمهوره ، فالنظرة للأولى للصورة تبدو سفينة شراعية تعبر المحيط الأزرق ، ثم تلاحظ أن السفينة متبوعة بسفينة ثانية و ثالثة و رابعة ، ثم تلاحظ أن السفن المتتابعه هذة انما هي بوابات تحت جسر بحري طويل ممتد عبر زرقة البحر ، لكن الصورة الثانية و إكتشاف الجسر يأخذ من المتفرج قرابة الدقيقة ليستوعب الدماغ أن للوحة أكثر من معنى و أكثر من رؤية .
خاصة فى الرسم حيث يتم تصيير العناصر بتفاصيل شديدة الدقه مع التاكيد على الحس اللمسىووجود الحيز المكانى ، فعندما تنخدع العين تتخطى المعرفه المنطقيه للعقل الذي له طاقة محددة في التمييز بين الأشياء ، و الملاحظ ان تعريغات الخداع البصري كثيرة جدا تشنرك جميعها على أنة رؤية الأشياء على غير الحقيفة .
و تستخدم وسيلة الخداع البصري كثيرا في أفلام الخيال العلمي أو الماوراء غيبيات ، فلقد اثبت العلماء ان ادمغتنا لا تستطيع التمييز بين الواقع وما تراه على الشاشه ونحن نرغب بالتالى ان نعتقد ان كل شى حقيقى. القوه والتحدى فى الخداع البصرى عند تطبيقه على التاثيرات البصريه الرقميه يكمن فى خلط الوهم بالحقيقه دون التسبب فى كسر حالة التصديق لدى الجمهور ، الاعمال التلفزيونيه والسينمائيه وغيرها من الاعمال المرئيه تتجاوز مخيلتنا عن طريق تغذية الدماغ مباشرة بالصور، و يعتبر كلأ من الفريد هتشكوك و ريديلى سكوت عبقريان فى الاستحواذ على العقل والعين بطريقه خياليه ابداعيه من خلال الابقاء دائما على شىء للمخيله ، والغايه من التاثيرات البصريه هو غش الدماغ عن طريق الاحتيال على عين الجمهور.
الصورة المرفقة مثال واضح على الخدع البصرية التي يتحايل بها الفنان على جمهوره ، فالنظرة للأولى للصورة تبدو سفينة شراعية تعبر المحيط الأزرق ، ثم تلاحظ أن السفينة متبوعة بسفينة ثانية و ثالثة و رابعة ، ثم تلاحظ أن السفن المتتابعه هذة انما هي بوابات تحت جسر بحري طويل ممتد عبر زرقة البحر ، لكن الصورة الثانية و إكتشاف الجسر يأخذ من المتفرج قرابة الدقيقة ليستوعب الدماغ أن للوحة أكثر من معنى و أكثر من رؤية .