الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، قال إن هذا الأمر ليس مسؤولية أخلاقية فحسب، بل هو مسؤولية قانونية في نفس الوقت..
وقال بوريل في بيان نشره عبر منصة "إكس"، السبت، إن "الطريقة التي تمارس بها إسرائيل حقها في الدفاع عن النفس هي أمر مهم".
وأضاف: "من الضروري أن تحترم إسرائيل القانون الدولي الإنساني وقانون الحرب".
ولفت إلى أن "هذا الأمر ليس مسؤولية أخلاقية فحسب، بل هو مسؤولية قانونية في نفس الوقت".
وأكد بوريل "ضرورة استئناف الهدنة الإنسانية في غزة والعمل في الوقت نفسه على التوصل إلى حل سياسي شامل من أجل جميع الأراضي الفلسطينية".
كما عبّر عن أسفه حيال مقتل الفلسطينيين في الضفة الغربية أيضًا.
وفي وقت سابق السبت، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 15 ألفا و207 فلسطينيين.
وصباح أمس الجمعة، انتهت هدنة مؤقتة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، أنجزت بوساطة قطرية مصرية، واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، شنت إسرائيل حربا مدمرة على القطاع خلّفت دمارا هائلا في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.
وأضاف: "من الضروري أن تحترم إسرائيل القانون الدولي الإنساني وقانون الحرب".
ولفت إلى أن "هذا الأمر ليس مسؤولية أخلاقية فحسب، بل هو مسؤولية قانونية في نفس الوقت".
وأكد بوريل "ضرورة استئناف الهدنة الإنسانية في غزة والعمل في الوقت نفسه على التوصل إلى حل سياسي شامل من أجل جميع الأراضي الفلسطينية".
كما عبّر عن أسفه حيال مقتل الفلسطينيين في الضفة الغربية أيضًا.
وفي وقت سابق السبت، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 15 ألفا و207 فلسطينيين.
وصباح أمس الجمعة، انتهت هدنة مؤقتة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، أنجزت بوساطة قطرية مصرية، واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، شنت إسرائيل حربا مدمرة على القطاع خلّفت دمارا هائلا في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.