ووصف حواس الهرم المكتشف بأنه إضافة علمية هامة إلى آثار الدولة المصرية القديمة. وقال إن اسم الملكة معروفا من خلال بردية ورد فيها أنها كانت تستخدم عقاقير طبية لعلاج شعرها، وإن شيشتي الملكة الوحيدة التي لم يعثر على هرمها.
وأعلن حواس أن الهرم المكتشف يصل بعدد الأهرامات المكتشفة في مصر إلى 118، ويقع بالقرب من أقدم أهرامات العالم في سقارة، موقع دفن ملوك مصر القديمة.
وذكر أن الهرم المكتشف مربع القاعدة ويبلغ طول ضلعه 22 مترا، ويبلغ ارتفاعه الآن بعد سقوط قمته خمسة أمتار، بعد أن كان 14 مترا، وبزاوية ميل تصل إلى 51 درجة.
كما عثر الأثريون بالموقع على صندوق خشبي وتمائم ومجموعة من التوابيت وتمثال أوشابتين عليه نقوش باللغة الهيروغليفية، وتماثيل فخارية تحمل كتابات هيروغليفية، وتمثال خشبي لانوبيس وذيله منفصل ومركب بطريقة التعشيق. وكان أنوبيس إله المقابر وحارس الموتى في العقيدة المصرية القديمة.
ويشار إلى أن هرم سقارة المدرج هو أول هرم في مصر والعالم، وينسب إلى الملك زوسر، أبرز حكام الأسرة الثالثة، أما الأهرام الثلاثة الشهيرة في الجيزة والتي تحمل أسماء الملوك خوفو وخفرع ومنقرع فتعود إلى الأسرة الرابعة (2561 ـ 2450 قيل الميلاد).
وقد قسم علماء المصريات والمؤرخون تاريخ البلاد إلى فترة مبكرة تزيد على أربعة آلاف عام قبل الميلاد ولم يؤرخ لها ثم توحدت مصر جغرافيا وإداريا تحت حكم مركزي نحو عام 3100 قبل الميلاد على يد الملك مينا مؤسس الأسرة الفرعونية الأولى.
وأعلن حواس أن الهرم المكتشف يصل بعدد الأهرامات المكتشفة في مصر إلى 118، ويقع بالقرب من أقدم أهرامات العالم في سقارة، موقع دفن ملوك مصر القديمة.
وذكر أن الهرم المكتشف مربع القاعدة ويبلغ طول ضلعه 22 مترا، ويبلغ ارتفاعه الآن بعد سقوط قمته خمسة أمتار، بعد أن كان 14 مترا، وبزاوية ميل تصل إلى 51 درجة.
كما عثر الأثريون بالموقع على صندوق خشبي وتمائم ومجموعة من التوابيت وتمثال أوشابتين عليه نقوش باللغة الهيروغليفية، وتماثيل فخارية تحمل كتابات هيروغليفية، وتمثال خشبي لانوبيس وذيله منفصل ومركب بطريقة التعشيق. وكان أنوبيس إله المقابر وحارس الموتى في العقيدة المصرية القديمة.
ويشار إلى أن هرم سقارة المدرج هو أول هرم في مصر والعالم، وينسب إلى الملك زوسر، أبرز حكام الأسرة الثالثة، أما الأهرام الثلاثة الشهيرة في الجيزة والتي تحمل أسماء الملوك خوفو وخفرع ومنقرع فتعود إلى الأسرة الرابعة (2561 ـ 2450 قيل الميلاد).
وقد قسم علماء المصريات والمؤرخون تاريخ البلاد إلى فترة مبكرة تزيد على أربعة آلاف عام قبل الميلاد ولم يؤرخ لها ثم توحدت مصر جغرافيا وإداريا تحت حكم مركزي نحو عام 3100 قبل الميلاد على يد الملك مينا مؤسس الأسرة الفرعونية الأولى.