وأكد السفير التركي لدى الإمارات أن مشروع "كلمة" الذي يجيء بالتعاون مع ثلاث دور نشر عربية هي الدار العربية للعلوم ودار العين والمركز الثقافي العربي يهدف إلى ترجمة الأدب الكلاسيكي والمعاصر إلى اللغة العربية كخطوة فاعلة نحو دمج الثقافة العربية الغنية مع ثقافات العالم، معرباً عن ثقته بأن الأعمال المتعلقة بإسطنبول ستلقى اهتماماً واسعاً لا سيما أن المدينة أصبحت وجهة السفر المفضّلة للعرب في الأعوام الأخيرة ناهيك عن أنها اختيرت كعاصمة أوروبا الثقافية للعام 2010 بالإضافة إلى شهرتها كعاصمة تاريخية لبعض الإمبراطوريات القديمة.
وتتضمن المجموعة المترجمة كتابين لسرقان أوزبورون، الأولى بعنوان "إسطنبول بيت الخيال" واستطاع أوزبورون من خلالها نقل حكايات إسطنبول بأهلها وغرابتها وسحرها ومتعتها، أما الثاني فهو بعنوان "مقهى الباب العالي" ويحاول فيه الكاتب إعادة الاعتبار إلى فن أدبي هو الأكثر تداولاً بين الناس وبات الأقل إنتاجاً ألا وهو فن الحكاية محاولاً في الوقت نفسه أن يعيدنا إلى طفولته لينقل آخر ما تبقى من التقاليد العثمانية، وسرقان أوزبورون أحد الأقلام الشابة التي رسخت نفسها بقوة على ساحة الأدب التركي ومن أبرز كتبه "ملاحم الحب في الأساطير الشرقية والغربية"، وتضم أربعة مجلدات، بالإضافة إلى أعماله الروائية التي لاقت نجاحاً متميزاً.
الكتاب الثالث في المجموعة رواية "أساطير الأستانه" للروائية التركية إشق (عشق) سوقان التي حصدت جوائز كثيرة، وروايتها مستقاة من قصص واقعية جمعتها الكاتبة من نساء إسطنبول اللاتي شكّلن الجيل الأخير من سيدات القصر العثماني، وقد نقل هذه الروايات إلى العربية المترجم السوري عبد القادر عبد اللي.
كما قدم المشروع كتاباً رابعاً هو "من الأدب التركي المعاصر، مختارات من القصة القصيرة"، بترجمة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، ويشمل الكتاب مجموعة قصص تركية قصيرة لأشهر الكتاب الأتراك أمثال طارق دورسون ومحمد سيدا وآفت إيلغاز، وتهدف القصص إلى تقديم صورة بانورامية للحياة الاجتماعية المعاصرة في تركيا، أما الكتاب الخامس والأخير فبعنوان "تاريخ تركيا المعاصر" لحميد بوسلان الذي يحاول تقديم قراءة جديدة ومختلفة تدخل في تفاصيل تاريخ تركيا.
وتتضمن المجموعة المترجمة كتابين لسرقان أوزبورون، الأولى بعنوان "إسطنبول بيت الخيال" واستطاع أوزبورون من خلالها نقل حكايات إسطنبول بأهلها وغرابتها وسحرها ومتعتها، أما الثاني فهو بعنوان "مقهى الباب العالي" ويحاول فيه الكاتب إعادة الاعتبار إلى فن أدبي هو الأكثر تداولاً بين الناس وبات الأقل إنتاجاً ألا وهو فن الحكاية محاولاً في الوقت نفسه أن يعيدنا إلى طفولته لينقل آخر ما تبقى من التقاليد العثمانية، وسرقان أوزبورون أحد الأقلام الشابة التي رسخت نفسها بقوة على ساحة الأدب التركي ومن أبرز كتبه "ملاحم الحب في الأساطير الشرقية والغربية"، وتضم أربعة مجلدات، بالإضافة إلى أعماله الروائية التي لاقت نجاحاً متميزاً.
الكتاب الثالث في المجموعة رواية "أساطير الأستانه" للروائية التركية إشق (عشق) سوقان التي حصدت جوائز كثيرة، وروايتها مستقاة من قصص واقعية جمعتها الكاتبة من نساء إسطنبول اللاتي شكّلن الجيل الأخير من سيدات القصر العثماني، وقد نقل هذه الروايات إلى العربية المترجم السوري عبد القادر عبد اللي.
كما قدم المشروع كتاباً رابعاً هو "من الأدب التركي المعاصر، مختارات من القصة القصيرة"، بترجمة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، ويشمل الكتاب مجموعة قصص تركية قصيرة لأشهر الكتاب الأتراك أمثال طارق دورسون ومحمد سيدا وآفت إيلغاز، وتهدف القصص إلى تقديم صورة بانورامية للحياة الاجتماعية المعاصرة في تركيا، أما الكتاب الخامس والأخير فبعنوان "تاريخ تركيا المعاصر" لحميد بوسلان الذي يحاول تقديم قراءة جديدة ومختلفة تدخل في تفاصيل تاريخ تركيا.