وأضافت المصادر ذاتها، أن “على رأس قوائم الشهود في القضية، تظهر أسماء كل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق ماتيو رينزي، وزير الخارجية الأسبق باولو جينتيلوني، الرئيس السابق للهيئة المفوضة بأمن الجمهورية، ماركو مينّيتي، ثلاثة من رؤساء الاستخبارات الذين تولوا المنصب على مر السنوات، أمينة سر وزارة الخارجية آنذاك، إيليزابيتّا بيللوني والرئيس التنفيذي لشركة إيني كلاوديو ديسكالزي”. وأشارت المصادر القضائية، إلى أن “المحاكمة تأتي بعد قرار قاضي الجلسة التمهيدية روبرتو راناتسي بإحالة المصريين الأربعة للمحاكمة، وقبول طلب نائب المدعي العام سيرجو كولايوكّو في نهاية الجلسة التي استؤنفت بعد حكم المحكمة الدستورية بالمضي بالمحاكمة قُدماً”.
وأوضحت المصادر، أن “عناصر الأمن الوطني الأربعة الذين سيمثلون للمحاكمة هم اللواء صابر طارق، والعقيد هشام حلمي، آثار كامل محمد إبراهيم ومجدي إبراهيم عبد العال الشريف، في جريمة الاختطاف والتعذيب والقتل، وضد هذا الأخير، توجه النيابة أيضاً تهمة التسبب بإلحاق أذى شخصي جسيم والتواطؤ في القتل العمد”، ضد الضحية.
يذكر أن ريجيني (26 عاما) كان طالب دراسات عليا في جامعة كامبريج، يجري بحثا في القاهرة لنيل درجة الدكتوراه، وقد اختفى لمدة 9 أيام، عثر بعدها على جثته وعليها آثار تعذيب في 3 شباط/فبراير 2016.
وأوضحت المصادر، أن “عناصر الأمن الوطني الأربعة الذين سيمثلون للمحاكمة هم اللواء صابر طارق، والعقيد هشام حلمي، آثار كامل محمد إبراهيم ومجدي إبراهيم عبد العال الشريف، في جريمة الاختطاف والتعذيب والقتل، وضد هذا الأخير، توجه النيابة أيضاً تهمة التسبب بإلحاق أذى شخصي جسيم والتواطؤ في القتل العمد”، ضد الضحية.
يذكر أن ريجيني (26 عاما) كان طالب دراسات عليا في جامعة كامبريج، يجري بحثا في القاهرة لنيل درجة الدكتوراه، وقد اختفى لمدة 9 أيام، عثر بعدها على جثته وعليها آثار تعذيب في 3 شباط/فبراير 2016.