وأفاد مراسلا عنب بلدي في درعا أن انفجارات دوت في وقت متأخر أمس الثلاثاء، بريف محافظة درعا الغربي، إضافة إلى انفجارات سمع دويها من محافظة القنيطرة المحاذية للحدود مع الجولان المحتل.
إذاعة “شام إف إم ” المحلية قالت عبر “تيلجرام” (شائع الاستخدام في سوريا) إن انفجارات متوسطة الشدة سُمع دويها أقصى ريف القنيطرة الجنوبي المتداخل إداريًا مع ريف درعا الغربي تبين أنها ناتجة عن إطلاق صواريخ باتجاه مستوطنات القطاع الأوسط في الجولان المحتل، بينما رد الاحتلال على مصادر الإطلاق دون معلومات عن أضرار.
وتزامن إطلاق صواريخ من سوريا مع قصف مشابه أطلقه “حزب الله” اللبناني من جنوبي لبنان، بحسب أدرعي.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، إن دبابات وطائرات الجيش الإسرائيلي قصفت مؤخرًا أجزاء من البنية التحتية العسكرية وموقعًا عسكريًا للجيش السوري، تزامنًا مع قصف جوي إسرائيلي استهدف “البنية التحتية العسكرية لحزب الله”، وموقع إطلاق لـ”الحزب” في الأراضي اللبنانية.
وتكرر تبني إسرائيل لعمليات استهداف مدفعي أو جوي طالت مناطق حدودية جنوبي سوريا، دائمًا ما تقول إنها رد على مصادر إطلاق نار، أحدثها كان في 3 من كانون الأول الحالي، عندما أعلن الجيش الإسرائيلي، رصد عملية إطلاق صاروخية واحدة من الأراضي السورية تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، ورد على مصدرها بقصف مدفعي.
وتيرة القصف المشابه بدأت ترتفع منذ 7 من تشرين الأول الماضي، عندما شنت “كتائب القسام”، الذراع العسكرية لـ”حركة المقاومة الإسلامية” (حماس) عملية عسكرية حملت اسم “طوفان الأقصى”، استهدفت خلالها بهجوم جوي وبري وعبر الصواريخ المستوطنات المحاذية لقطاع غزة أو ما يعرف باسم “غلاف غزة” جنوبي فلسطين.
وردت إسرائيل على العملية بأخرى عسكرية أطلقت عليها اسم “السيوف الحديدة”، كثفت عقبها قصفها على قطاع غزة وبدأت باجتياح بري للقطاع.
إذاعة “شام إف إم ” المحلية قالت عبر “تيلجرام” (شائع الاستخدام في سوريا) إن انفجارات متوسطة الشدة سُمع دويها أقصى ريف القنيطرة الجنوبي المتداخل إداريًا مع ريف درعا الغربي تبين أنها ناتجة عن إطلاق صواريخ باتجاه مستوطنات القطاع الأوسط في الجولان المحتل، بينما رد الاحتلال على مصادر الإطلاق دون معلومات عن أضرار.
وتزامن إطلاق صواريخ من سوريا مع قصف مشابه أطلقه “حزب الله” اللبناني من جنوبي لبنان، بحسب أدرعي.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، إن دبابات وطائرات الجيش الإسرائيلي قصفت مؤخرًا أجزاء من البنية التحتية العسكرية وموقعًا عسكريًا للجيش السوري، تزامنًا مع قصف جوي إسرائيلي استهدف “البنية التحتية العسكرية لحزب الله”، وموقع إطلاق لـ”الحزب” في الأراضي اللبنانية.
وتكرر تبني إسرائيل لعمليات استهداف مدفعي أو جوي طالت مناطق حدودية جنوبي سوريا، دائمًا ما تقول إنها رد على مصادر إطلاق نار، أحدثها كان في 3 من كانون الأول الحالي، عندما أعلن الجيش الإسرائيلي، رصد عملية إطلاق صاروخية واحدة من الأراضي السورية تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، ورد على مصدرها بقصف مدفعي.
وتيرة القصف المشابه بدأت ترتفع منذ 7 من تشرين الأول الماضي، عندما شنت “كتائب القسام”، الذراع العسكرية لـ”حركة المقاومة الإسلامية” (حماس) عملية عسكرية حملت اسم “طوفان الأقصى”، استهدفت خلالها بهجوم جوي وبري وعبر الصواريخ المستوطنات المحاذية لقطاع غزة أو ما يعرف باسم “غلاف غزة” جنوبي فلسطين.
وردت إسرائيل على العملية بأخرى عسكرية أطلقت عليها اسم “السيوف الحديدة”، كثفت عقبها قصفها على قطاع غزة وبدأت باجتياح بري للقطاع.