فضلا عن “توفير حوالي 11 ألف فرد، بعد أن تم استدعاء بعضهم من العطلات أو التصاريح، وذلك تحديدًا لتعزيز خطة الأمن التي يجب أن تسمح بإقامة مراسيم الجنازة بشكل منتظم”.
وأضاف موزوميتشي، المكلف بشؤون تشييع البابا: “إننا نتحدث عن وصول 170 وفدًا أجنبيًا، ولنتذكر أنه مع جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في روما، حُشد عدد من الحجاج تجاوز المليون نسمة، بين الحاضرين في ساحة القديس بطرس والمناطق المجاورة، ونحن نعتمد على أحدث المعلومات لوضع خطة أمنية قادرة على تلبية الاحتياجات”.
وأشار الوزير إلى أنه “لا يُمكن تقدير عدد الوافدين لحضور الجنازة، فالحجاج والمؤمنون يواصلون التوافد، ولا نعرف عددهم، سواء أكان من إيطاليا أو من الخارج، لكن يمكننا القول بيقين إنهم تجاوزا المليون”.
وذكر الحاكم السابق لإقليم صقلية، أنه “بدلا من القلق، يتعين علينا أن نعتني بأنفسنا ونحيد على الورق وعلى الجانب العملي أي محاولة لخلق اضطراب، لكن كل ما كان من الممكن فعله تم القيام به والإعداد له”.
وخلص الوزير موزوميتشي، إلى القول، إن “علينا أن نكون متفائلين، فالسياق الجيوسياسي معقد للغاية، وإيطاليا تبقى مهد المسيحية وقلبها، ومن الواضح أن اهتمام العالم أجمع منصبّ الآن على روما والفاتيكان”.
وأضاف موزوميتشي، المكلف بشؤون تشييع البابا: “إننا نتحدث عن وصول 170 وفدًا أجنبيًا، ولنتذكر أنه مع جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في روما، حُشد عدد من الحجاج تجاوز المليون نسمة، بين الحاضرين في ساحة القديس بطرس والمناطق المجاورة، ونحن نعتمد على أحدث المعلومات لوضع خطة أمنية قادرة على تلبية الاحتياجات”.
وأشار الوزير إلى أنه “لا يُمكن تقدير عدد الوافدين لحضور الجنازة، فالحجاج والمؤمنون يواصلون التوافد، ولا نعرف عددهم، سواء أكان من إيطاليا أو من الخارج، لكن يمكننا القول بيقين إنهم تجاوزا المليون”.
وذكر الحاكم السابق لإقليم صقلية، أنه “بدلا من القلق، يتعين علينا أن نعتني بأنفسنا ونحيد على الورق وعلى الجانب العملي أي محاولة لخلق اضطراب، لكن كل ما كان من الممكن فعله تم القيام به والإعداد له”.
وخلص الوزير موزوميتشي، إلى القول، إن “علينا أن نكون متفائلين، فالسياق الجيوسياسي معقد للغاية، وإيطاليا تبقى مهد المسيحية وقلبها، ومن الواضح أن اهتمام العالم أجمع منصبّ الآن على روما والفاتيكان”.