الصفحات
سياسة
النائب الاوربي الجنرال روبرتو ڤانّاتشي - اكي
.
وأشار المسؤول العسكري الإيطالي السابق، إلى أن “جدلية الرئيس الأميركي، كما يعترف هو شخصياً، قابلة للانفجار بالتأكيد، وقد عرفنا ذلك منذ ولايته السابقة، عندما هاجم كيم جونج أون ثم التقاه في حزيران/يونيو”.
ورأى النائب المحسوب على التيار المستقل بالبرلمان الأوروبي، أن “استراتيجية الإدارة الأميركية الجديدة تنطوي على النظر إلى رقعة الشطرنج الجيوسياسية، وتأخذ بالاعتبار دور الصين أيضاً”.
وأوضح ڤانّاتشي، أنه لهذا السبب، فإن “الحوار مع روسيا يُفسر باعتباره لفتة لتسهيل وقف الأعمال العدائية، لكنه لإبطاء التقارب التدريجي بين موسكو وبكين أيضاً، حيث تم بالفعل تعريف الصين بشكل علني على أنها المنافس الحقيقي لواشنطن”.
وقد أعرب البرلماني الاأوروبي، عن أسفه لضعف الاتحاد الأوروبي، وعجزه عن التعبير عن موقف قيادي على رقعة الشطرنج الدولية. ورأى عضو البرلمان الأوروبي، روبرتو ڤانّاتشي في مقابلة مجموعة (أدنكرونوس) الإعلامية الإيطالية الجمعة، إن “النقطة الحساسة بالنسبة لي، أن أوروبا، التي تثبت كما هي الحال دائماً أنها الغائب الأكبر، تعاني، لكنها تتفاعل عندما تسير الأمور على ما يرام”.
وذكّر المسؤول العسكري الإيطالي السابق، بأن “أوروبا دعمت دائمًا وصوتت لصالح الحرب الشاملة أيضاً، وأغلقت على الدوام كل فرصة للمفاوضات، ومن المنطقي بالتالي أنها لم تشارك في بدء طاولة الحوار هذه”.
وقال النائب المحسوب على التيار المستقل بالبرلمان الأوروبي، إن “تقييم موقف الحكومة الإيطالية أكثر إيجابية”، فـ”لقد تمتعت بلادنا بحوار ممتاز عبر الأطلسي دائماً، وأعتقد أنه في هذه المواقف على وجه التحديد يمكن لهذا الموقف التفضيلي أن يسمح لنا بالبروز والاستفادة من حالة إعادة تعريف التوازنات الدولية”.
وأشار المسؤول العسكري الإيطالي السابق، إلى أن “جدلية الرئيس الأميركي، كما يعترف هو شخصياً، قابلة للانفجار بالتأكيد، وقد عرفنا ذلك منذ ولايته السابقة، عندما هاجم كيم جونج أون ثم التقاه في حزيران/يونيو”.
ورأى النائب المحسوب على التيار المستقل بالبرلمان الأوروبي، أن “استراتيجية الإدارة الأميركية الجديدة تنطوي على النظر إلى رقعة الشطرنج الجيوسياسية، وتأخذ بالاعتبار دور الصين أيضاً”.
وأوضح ڤانّاتشي، أنه لهذا السبب، فإن “الحوار مع روسيا يُفسر باعتباره لفتة لتسهيل وقف الأعمال العدائية، لكنه لإبطاء التقارب التدريجي بين موسكو وبكين أيضاً، حيث تم بالفعل تعريف الصين بشكل علني على أنها المنافس الحقيقي لواشنطن”.
وقد أعرب البرلماني الاأوروبي، عن أسفه لضعف الاتحاد الأوروبي، وعجزه عن التعبير عن موقف قيادي على رقعة الشطرنج الدولية. ورأى عضو البرلمان الأوروبي، روبرتو ڤانّاتشي في مقابلة مجموعة (أدنكرونوس) الإعلامية الإيطالية الجمعة، إن “النقطة الحساسة بالنسبة لي، أن أوروبا، التي تثبت كما هي الحال دائماً أنها الغائب الأكبر، تعاني، لكنها تتفاعل عندما تسير الأمور على ما يرام”.
وذكّر المسؤول العسكري الإيطالي السابق، بأن “أوروبا دعمت دائمًا وصوتت لصالح الحرب الشاملة أيضاً، وأغلقت على الدوام كل فرصة للمفاوضات، ومن المنطقي بالتالي أنها لم تشارك في بدء طاولة الحوار هذه”.
وقال النائب المحسوب على التيار المستقل بالبرلمان الأوروبي، إن “تقييم موقف الحكومة الإيطالية أكثر إيجابية”، فـ”لقد تمتعت بلادنا بحوار ممتاز عبر الأطلسي دائماً، وأعتقد أنه في هذه المواقف على وجه التحديد يمكن لهذا الموقف التفضيلي أن يسمح لنا بالبروز والاستفادة من حالة إعادة تعريف التوازنات الدولية”.
