فضلا عن إصابة شخصين آخرين”، لذا “فإن الجرح لم يقتصر على ترامب فحسب، بل على المشاركين في الأحداث الديمقراطية”.
وأشار تاياني، وهو نائب رئيس الوزراء إلى أنه “لحسن الحظ، فإن الرسائل التي أطلقها كل من ترامب وبايدن تسير في اتجاه الوحدة والدفاع عن الديمقراطية، وهناك دعوة لخفض النبرات”، واعتبر أن “هذه رسائل ذكية من جانب بايدن وترامب لوحدة الشعب الأمريكي، إزاء العنف”.
وتابع: “دعونا نرى الآن ماذا سيحدث في المؤتمر الجمهوري الذي يفتتح اليوم والآخر المقرر خلال أسابيع قليلة”، فـ”من المهم أن تكون الرسائل موجهة لمحاربة الأفكار لا الأشخاص، لأن التحريض على الكراهية خطأ كبير”. واختتم رئيس الدبلوماسية الإيطالية بالقول، إن “هذا الوقت غير مناسب لإشعال فتيل الصراع، بل للدفاع عن الديمقراطية الأمريكية”.
وأشار تاياني، وهو نائب رئيس الوزراء إلى أنه “لحسن الحظ، فإن الرسائل التي أطلقها كل من ترامب وبايدن تسير في اتجاه الوحدة والدفاع عن الديمقراطية، وهناك دعوة لخفض النبرات”، واعتبر أن “هذه رسائل ذكية من جانب بايدن وترامب لوحدة الشعب الأمريكي، إزاء العنف”.
وتابع: “دعونا نرى الآن ماذا سيحدث في المؤتمر الجمهوري الذي يفتتح اليوم والآخر المقرر خلال أسابيع قليلة”، فـ”من المهم أن تكون الرسائل موجهة لمحاربة الأفكار لا الأشخاص، لأن التحريض على الكراهية خطأ كبير”. واختتم رئيس الدبلوماسية الإيطالية بالقول، إن “هذا الوقت غير مناسب لإشعال فتيل الصراع، بل للدفاع عن الديمقراطية الأمريكية”.