".
وأفاد المصدر بـ"استشهاد عسكري وإصابة سبعة عسكريين بجروح ووقوع أضرار مادية".
وعادة تلتزم إسرائيل الصمت بشأن غاراتها على سوريا.
ومساء الاثنين، انفجرت سيارة إثر قصف استهدفها في دمشق، وتداولت مواقع إخبارية إسرائيلية على منصة "تلغرام" أنباء عن اغتيال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية زياد النخالة، وهو ما نفته الحركة.
وشن الجيش الإسرائيلي في 10 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، غارات جوية على مصنع سيارات بريف حمص وموقع عسكري بريف حماة (وسط)، ما أسفر عن أضرار مادية، وفق "سانا".
ومنذ عام 2011 تشن إسرائيل من حين إلى آخر غارات على سوريا تقول إنها تستهدف جماعات مدعومة من إيران ونقاط عسكرية تابعة للنظام السوري.
ويأتي "العدوان الجوي" الخميس في وقت تواصل فيه إسرائيل، بدعم أمريكي، ارتكاب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بالإضافة إلى عدوان واسع على لبنان منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
كما تتأهب تل أبيب لشن هجوم على إيران، بعد أن قصفت طهران إسرائيل بنحو 180 صاروخا مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وقالت إيران إن هجومها كان ردا على اغتيال إسرائيل كلا من رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية بطهران، والأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله في بيروت، بالإضافة إلى "مجازرها المستمرة" بقطاع غزة ولبنان.
وتهدد حروب إسرائيل وغاراتها الدموية بتفجير حرب واسعة في المنطقة، لاسيما جراء تحديها القانون الدولي بالاستمرار في حرب الإبادة الجماعية بغزة.
وأفاد المصدر بـ"استشهاد عسكري وإصابة سبعة عسكريين بجروح ووقوع أضرار مادية".
وعادة تلتزم إسرائيل الصمت بشأن غاراتها على سوريا.
ومساء الاثنين، انفجرت سيارة إثر قصف استهدفها في دمشق، وتداولت مواقع إخبارية إسرائيلية على منصة "تلغرام" أنباء عن اغتيال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية زياد النخالة، وهو ما نفته الحركة.
وشن الجيش الإسرائيلي في 10 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، غارات جوية على مصنع سيارات بريف حمص وموقع عسكري بريف حماة (وسط)، ما أسفر عن أضرار مادية، وفق "سانا".
ومنذ عام 2011 تشن إسرائيل من حين إلى آخر غارات على سوريا تقول إنها تستهدف جماعات مدعومة من إيران ونقاط عسكرية تابعة للنظام السوري.
ويأتي "العدوان الجوي" الخميس في وقت تواصل فيه إسرائيل، بدعم أمريكي، ارتكاب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بالإضافة إلى عدوان واسع على لبنان منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
كما تتأهب تل أبيب لشن هجوم على إيران، بعد أن قصفت طهران إسرائيل بنحو 180 صاروخا مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وقالت إيران إن هجومها كان ردا على اغتيال إسرائيل كلا من رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية بطهران، والأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله في بيروت، بالإضافة إلى "مجازرها المستمرة" بقطاع غزة ولبنان.
وتهدد حروب إسرائيل وغاراتها الدموية بتفجير حرب واسعة في المنطقة، لاسيما جراء تحديها القانون الدولي بالاستمرار في حرب الإبادة الجماعية بغزة.