في 24 من كانون الأول، أدى انفجار سيارة مفخخة في شارع التجنيد وسط مدينة منبج، إلى مقتل شخصين وإصابة ثمانية آخرين بينهم طفلان، وحرائق في السيارات المجاورة وتضرر بعض المنازل في المكان.
وأظهر تسجيل مصور نشره “الدفاع المدني” لمكان التفجير عملياته لإطفاء حرائق اندلعت بسيارات في المنطقة.
وجاءت التفجيرات بعد سيطرة فصائل “الجيش الوطني” على منبج واشتداد المعارك باتجاه سد “تشرين”، ومحاولات “قسد” استعادة بعض المناطق التي خسرتها.
“قسد” بدورها، نفت علاقتها بتفجير أمس، وأدانت ما وصفته بـ”التفجير الإرهابي”، ورفضت أي اتهام لقواتها بالتورط به.
وشهدت مناطق سيطرة “الجيش الوطني” بريف حلب خلال السنوات السابقة تفجيرات متعددة، سواء لعبوات ناسفة أو سيارات ودراجات نارية مفخخة.
وكان قادة “الجيش الوطني” يتهمون عدة جهات بالوقوف خلف هذه التفجيرات هي، “قسد” والنظام السابق، وخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وكان “الجيش الوطني” أطلق معركة “فجر الحرية”، في 30 من تشرين الثاني الماضي، ضد قوات النظام السابق و”قسد”، بهدف “تحرير” المناطق الخاضعة لسيطرتها، واستطاع “الجيش الوطني” السيطرة على مدن وبلدات أبرزها تل رفعت ومنبج بريف حلب.
ومنذ أيام تتركز المعارك بين الطرفين في منطقتين رئيستين هما سد “تشرين” الواقع جنوب شرقي مدينة منبج، وبالقرب من مدينة عين العرب/كوباني، على الحدود مع تركيا.
وقالت “قسد” إنها ألحق خسائر بصفوف “الجيش الوطني”، أمس، خلال المعارك على جبهة سد “تشرين”، بالمقابل لا تتناول معرفات “الوطني” تفاصيل المعارك بشكل يومي على غرار ما تفعله “قسد”.
وخلال الأيام الماضية، سعت الولايات المتحدة الأمريكية (الداعمة لقسد) لعقد اتفاق وقف لإطلاق النار بين الطرفين، لكن دون توافق مع تركيا (الداعمة للجيش الوطني) إلى الآن.
وأظهر تسجيل مصور نشره “الدفاع المدني” لمكان التفجير عملياته لإطفاء حرائق اندلعت بسيارات في المنطقة.
وجاءت التفجيرات بعد سيطرة فصائل “الجيش الوطني” على منبج واشتداد المعارك باتجاه سد “تشرين”، ومحاولات “قسد” استعادة بعض المناطق التي خسرتها.
“قسد” بدورها، نفت علاقتها بتفجير أمس، وأدانت ما وصفته بـ”التفجير الإرهابي”، ورفضت أي اتهام لقواتها بالتورط به.
وشهدت مناطق سيطرة “الجيش الوطني” بريف حلب خلال السنوات السابقة تفجيرات متعددة، سواء لعبوات ناسفة أو سيارات ودراجات نارية مفخخة.
وكان قادة “الجيش الوطني” يتهمون عدة جهات بالوقوف خلف هذه التفجيرات هي، “قسد” والنظام السابق، وخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وكان “الجيش الوطني” أطلق معركة “فجر الحرية”، في 30 من تشرين الثاني الماضي، ضد قوات النظام السابق و”قسد”، بهدف “تحرير” المناطق الخاضعة لسيطرتها، واستطاع “الجيش الوطني” السيطرة على مدن وبلدات أبرزها تل رفعت ومنبج بريف حلب.
ومنذ أيام تتركز المعارك بين الطرفين في منطقتين رئيستين هما سد “تشرين” الواقع جنوب شرقي مدينة منبج، وبالقرب من مدينة عين العرب/كوباني، على الحدود مع تركيا.
وقالت “قسد” إنها ألحق خسائر بصفوف “الجيش الوطني”، أمس، خلال المعارك على جبهة سد “تشرين”، بالمقابل لا تتناول معرفات “الوطني” تفاصيل المعارك بشكل يومي على غرار ما تفعله “قسد”.
وخلال الأيام الماضية، سعت الولايات المتحدة الأمريكية (الداعمة لقسد) لعقد اتفاق وقف لإطلاق النار بين الطرفين، لكن دون توافق مع تركيا (الداعمة للجيش الوطني) إلى الآن.