.
وقال المحامي "أسامة الهجري"، إن ممارسة السحر والشعوذة جرم عليه بالحبس التكديري من يوم وحتى عشرة أيام، وبالغرامة من 500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة، كل من يتعاطى بقصد الربح، مناجاة الأرواح والتنويم المغناطيسي، والتنجيم وقراءة الكف وقراءة ورق اللعب، وكل ما له علاقة بعلم الغيب، وتصادر الألبسة والعدد المستعملة.
وشدد على ضرورة ملاحقة هؤلاء ومحاسبتهم قانونياً، وخاصة أن بعض أعمال السحرة قد تلحق أذى بالذين يلجؤون إليهم طالبين مساعدتهم، وطالب الجميع بتوخي الوقوع في مصيدة هؤلاء، لأن أقوالهم "ما هي إلّا ترهات الهدف منها الحصول على الأموال بطرقٍ غير شرعية"، وفق تعبيره.
ونقلت الجريدة عن المرشدة الاجتماعية عهد العماطوري قولها إن استفحال ظاهرة "التنجيم والشعوذة" ما هي إلّا دليل على وجود أناس كثيرين، ما زالوا يؤمنون ويصدقون بما يقوله ذلك العرّاف أو تلك العرافة، من دون أن يدركوا أن أقوالهم لا تمت للواقع بصلة.
وذكرت أن على اللاهثين وراء تلك الأكاذيب التي لا جدوى منها سوى استنزافهم مالياً، أن يبتعدوا عن تلك الترهات، من خلال تصحيح أفكارهم وتغير اتجاه علاجهم واستبداله بالعلم والطب عوضاً عن الشعوذة والتنجيم، مع تعدد الأسباب التي تدفع الكثيرين لطرق أبواب "المنجمين".
هذا وتشير مصادر إعلامية إلى انتشار ظاهرة "السحر السفلي" و"تحضير الأرواح" بكثرة في مناطق مختلفة من سوريا، وقالت إن هذه الظاهرة تفاقمت خلال السنوات الماضية فيما تكشف تصريحات إعلامية نقلها إعلام النظام عن رفع نظام الأسد الغرامات مؤخرا بعد أن كانت محددة بالحبس وبالغرامة من 25 إلى 100 ليرة من يتعاطى بقصد الربح، ويعاقب المكرر بالحبس حتى 6 أشهر وبالغرامة حتى 100 ليرة سورية.
وشدد على ضرورة ملاحقة هؤلاء ومحاسبتهم قانونياً، وخاصة أن بعض أعمال السحرة قد تلحق أذى بالذين يلجؤون إليهم طالبين مساعدتهم، وطالب الجميع بتوخي الوقوع في مصيدة هؤلاء، لأن أقوالهم "ما هي إلّا ترهات الهدف منها الحصول على الأموال بطرقٍ غير شرعية"، وفق تعبيره.
ونقلت الجريدة عن المرشدة الاجتماعية عهد العماطوري قولها إن استفحال ظاهرة "التنجيم والشعوذة" ما هي إلّا دليل على وجود أناس كثيرين، ما زالوا يؤمنون ويصدقون بما يقوله ذلك العرّاف أو تلك العرافة، من دون أن يدركوا أن أقوالهم لا تمت للواقع بصلة.
وذكرت أن على اللاهثين وراء تلك الأكاذيب التي لا جدوى منها سوى استنزافهم مالياً، أن يبتعدوا عن تلك الترهات، من خلال تصحيح أفكارهم وتغير اتجاه علاجهم واستبداله بالعلم والطب عوضاً عن الشعوذة والتنجيم، مع تعدد الأسباب التي تدفع الكثيرين لطرق أبواب "المنجمين".
هذا وتشير مصادر إعلامية إلى انتشار ظاهرة "السحر السفلي" و"تحضير الأرواح" بكثرة في مناطق مختلفة من سوريا، وقالت إن هذه الظاهرة تفاقمت خلال السنوات الماضية فيما تكشف تصريحات إعلامية نقلها إعلام النظام عن رفع نظام الأسد الغرامات مؤخرا بعد أن كانت محددة بالحبس وبالغرامة من 25 إلى 100 ليرة من يتعاطى بقصد الربح، ويعاقب المكرر بالحبس حتى 6 أشهر وبالغرامة حتى 100 ليرة سورية.