كما أشار إلى دخول زوجة ماهر الأسد ونجله إلى لبنان ومغادرتهم عبر المطار بطريقة قانونية.
وكان وزير الداخلية صرح، في 16 كانون الأول، أن مستشارة رئيس النظام السوري السابق، بثينة شعبان، دخلت الأراضي اللبنانية عبر معابر شرعية، ثم غادرت إلى خارج البلاد.
وأكد أن أي مطلوب للقضاء اللبناني أو الدولي لم يدخل لبنان عبر المنافذ الرسمية.
وفي 11 من كانون الأول، أشيع عن دخول مسؤولين سوريين سابقين إلى لبنان بطريقة غير قانونية أو بحماية من جهات معينة، وفق وكالة “سبوتنيك ” الروسية.
وبين أن السوريين الذين دخلوا خلال الفترة السابقة إلى لبنان هم أصحاب الإقامات القانونية، وتتوفر فيهم الشروط وبلغ عددهم 8400 شخص، أما المغادرين فعددهم أكبر.
وتوقع مولوي مغادرة أكثر للسوريين من لبنان باتجاه الأراضي السورية بعد استقرار الوضع في سوريا.
من جهة أخرى، أشار ممثلون عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال جلسة في البرلمان اللبناني، في 18 من كانون الأول، إلى عودة 300 ألف لاجئ سوري من لبنان إلى سوريا.
وأوضحوا أن قسمًا كبيرًا من هؤلاء اللاجئين عاد للاستطلاع قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن الإقامة في سوريا.
تأتي هذه التصريحات بعد سقوط نظام الأسد، في 8 من كانون الأول، وسيطرة فصائل المعارضة المسلحة على العاصمة السورية دمشق، معلنة عن انهيار نظام الأسد.
وعلى طول الحدود بين سوريا ولبنان، توجد معابر غير شرعية استخدمت خلال السنوات الماضية في عمليات تهريب البشر والبضائع والأسلحة وحبوب “الكبتاجون”، إلى جانب ستة معابر شرعية تستخدم للمعاملات التجارية وعبور المدنيين.
وكان وزير الداخلية صرح، في 16 كانون الأول، أن مستشارة رئيس النظام السوري السابق، بثينة شعبان، دخلت الأراضي اللبنانية عبر معابر شرعية، ثم غادرت إلى خارج البلاد.
وأكد أن أي مطلوب للقضاء اللبناني أو الدولي لم يدخل لبنان عبر المنافذ الرسمية.
وفي 11 من كانون الأول، أشيع عن دخول مسؤولين سوريين سابقين إلى لبنان بطريقة غير قانونية أو بحماية من جهات معينة، وفق وكالة “سبوتنيك ” الروسية.
وبين أن السوريين الذين دخلوا خلال الفترة السابقة إلى لبنان هم أصحاب الإقامات القانونية، وتتوفر فيهم الشروط وبلغ عددهم 8400 شخص، أما المغادرين فعددهم أكبر.
وتوقع مولوي مغادرة أكثر للسوريين من لبنان باتجاه الأراضي السورية بعد استقرار الوضع في سوريا.
من جهة أخرى، أشار ممثلون عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال جلسة في البرلمان اللبناني، في 18 من كانون الأول، إلى عودة 300 ألف لاجئ سوري من لبنان إلى سوريا.
وأوضحوا أن قسمًا كبيرًا من هؤلاء اللاجئين عاد للاستطلاع قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن الإقامة في سوريا.
تأتي هذه التصريحات بعد سقوط نظام الأسد، في 8 من كانون الأول، وسيطرة فصائل المعارضة المسلحة على العاصمة السورية دمشق، معلنة عن انهيار نظام الأسد.
وعلى طول الحدود بين سوريا ولبنان، توجد معابر غير شرعية استخدمت خلال السنوات الماضية في عمليات تهريب البشر والبضائع والأسلحة وحبوب “الكبتاجون”، إلى جانب ستة معابر شرعية تستخدم للمعاملات التجارية وعبور المدنيين.