نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


كاتدرائيات فرنسية جديرة بالزيارة بعد غلق نوتردام






باريس - لابد من زيارة كاتدرائية نوتردام في أي زيارة لباريس. ولكنها ستظل مغلقة لسنوات لإعادة ترميمها بعد الحريق الذي شب فيها مؤخرا.

ولكن لا يظل يمكن قضاء يوم في باريس في أحضان كاتدرائيات قوطية على نفس القدر من الروعة، بما في ذلك واحدة كان يتم فيها تتويج ملوك فرنسا وأخرى جرى دفنهم بها.


 
وفيما يلي عدد من الكاتدرائيات الخلابة:
سان دوني: تضم سان دوني بباريس كاتدرائية تحمل نفس الاسم وفيها بدأت العمارة القوطية الفرنسية في عام 1140 وفيها أيضا دُفنت أجيال من ملوك فرنسا.
ولايزال يمكن رؤية مقابرها المنحوتة التي دفن فيها 42 ملكا و32 ملكة، رغم أن الرفات أخذت منها ووضعت في مقبرة جماعية خلال الثورة الفرنسية.
شارتر: تطل كاتدرائية شارتر بارتفاعها على البلدة الصغيرة والمسطحات المحيطة. وتعتبرها قائمة التراث العالمي التابعة لليونسكو: "أعلى نقطة للفن القوطي الفرنسي"، ويضاء بناؤها الداخلي الشاهق بمجموعة كاملة مصانة من النوافذ الزجاجية الملونة التي ترجع للعصور الوسطى.
أميان: تصفها قائمة التراث العالمي بأنها "تحفة فنية للعمارة القوطية لجمال ارتفاعها الداخلي، وزخارفها المنحوتة الاستثنائية وزجاجها الملون". وتعد أميان أحد أكبر الكاتدرائيات القوطية.
ريمس: إذا ما كان ملوك فرنسا انتهوا إلى سان دوني في الغالب، فإنهم بدأوا كلهم تقريبا في "كاتدرائية ريمس" أو "نوتردام في ريمس". فجرى تتويج أكثر من 30 ملكا هناك من لويس الأول في 816 إلى ثاني آخر ملوك فرنسا شارل الخامس في 1825.
وخضعت الكاتدرائية الأكبر في الحجم من نوتردام في باريس، لعمليات تجديد شاملة بعدما شب فيها حريق مدمر جراء قصف مدفعي في الحرب العالمية الأولى.

د ب ا
الاثنين 6 ماي 2019