وتعد شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، من أبرز مراكز السياحة الدينية والثقافية، في البلاد، بصفتها مهدا لعديد من الحضارات على مدار آلاف السنين.
واكتشف خبراء الآثار 113 قبرا حتى اليوم، في منطقتي "قلعة أتاغي" و"قزل قويون".
وتبذل مديريتي "السياحة والثقافة" و"المتاحف" في الولاية جهودا مكثفة، لتأهيل مناطق القبور، لاستقبال الزوار الوافدين، على أكمل وجه.
وتضم غرف المقابر، نقوشا ورسوما على جدرانها، إضافة أرضيات فسيفسائية لافتة في بعضها، تنتظر عشاق الآثار الراغبين في التجول بين أرجاء الحضارات القديمة.
وقال عالم الآثار بكر جتين، الذي يعمل في متحف شانلي أورفة، للأناضول، إنهم عثروا على مقابر صخرية، على عمق 3 أمتار، تحت الأرض، لأول مرة.
وذكر جتين، أن المقابر الموجودة تحت الأرض، حافظت على طبيعتها بشكل أكبر مقارنة بتلك التي في الأعلى، ولفت إلى اكتشافهم مقبرة تشبه المعبد، لم يتم فتح مدخلها من قبل.
وأشار إلى وجود نقوش وأعمدة كثيرة في المقابر، تلفت الأنظار، واستشهد بإحدى الرسوم التي تجسد تريتون (ابن رب البحر في الميثولوجيا الإغريقية نصفه العلوي على هيئة بشر والسلفي على شكل ثعبان).
واكتشف خبراء الآثار 113 قبرا حتى اليوم، في منطقتي "قلعة أتاغي" و"قزل قويون".
وتبذل مديريتي "السياحة والثقافة" و"المتاحف" في الولاية جهودا مكثفة، لتأهيل مناطق القبور، لاستقبال الزوار الوافدين، على أكمل وجه.
وتضم غرف المقابر، نقوشا ورسوما على جدرانها، إضافة أرضيات فسيفسائية لافتة في بعضها، تنتظر عشاق الآثار الراغبين في التجول بين أرجاء الحضارات القديمة.
وقال عالم الآثار بكر جتين، الذي يعمل في متحف شانلي أورفة، للأناضول، إنهم عثروا على مقابر صخرية، على عمق 3 أمتار، تحت الأرض، لأول مرة.
وذكر جتين، أن المقابر الموجودة تحت الأرض، حافظت على طبيعتها بشكل أكبر مقارنة بتلك التي في الأعلى، ولفت إلى اكتشافهم مقبرة تشبه المعبد، لم يتم فتح مدخلها من قبل.
وأشار إلى وجود نقوش وأعمدة كثيرة في المقابر، تلفت الأنظار، واستشهد بإحدى الرسوم التي تجسد تريتون (ابن رب البحر في الميثولوجيا الإغريقية نصفه العلوي على هيئة بشر والسلفي على شكل ثعبان).