.
ورأى بوريل أنه “من المؤسف أن الكنيست صوت بالأمس ضد ذلك، ضد الدولة الفلسطينية. حسناً، إذا كانوا لا يريدون حل الدولتين، فماذا يريدون؟ ما هو الحل بالنسبة لهم؟ وإذا رفضوا هذا الحل فعليهم أن يقترحوا حلاً آخر. وما هي خططهم لملايين الفلسطينيين الذين يعيشون داخل الأراضي المحتلة؟”.
ورأى بوريل أنه برفض المشرعين الإسرائيليين لحل الدولتين الذي “يدعمه المجتمع الدولي برمته”، كان عليهم أن يقترحوا “حلاً بديلا آخر”.
ونوه منسق الدبلوماسية الأوروبية بأنه “إذا أردنا بناء السلام المستدام، علينا أن نقدم حلا سياسيا وأفقا سياسيا للشعب الفلسطيني أيضا وأن نرفض أي نوع من الإرهاب وضمان أمن الدفاع كما يقول قرار الأمم المتحدة منذ سنوات طويلة”، وأردف “آمل أن تتم مناقشة هذا الأمر أيضًا من قبل الأوروبيين بشكل عام”.
ورأى بوريل أنه “من المؤسف أن الكنيست صوت بالأمس ضد ذلك، ضد الدولة الفلسطينية. حسناً، إذا كانوا لا يريدون حل الدولتين، فماذا يريدون؟ ما هو الحل بالنسبة لهم؟ وإذا رفضوا هذا الحل فعليهم أن يقترحوا حلاً آخر. وما هي خططهم لملايين الفلسطينيين الذين يعيشون داخل الأراضي المحتلة؟”.
ورأى بوريل أنه برفض المشرعين الإسرائيليين لحل الدولتين الذي “يدعمه المجتمع الدولي برمته”، كان عليهم أن يقترحوا “حلاً بديلا آخر”.
ونوه منسق الدبلوماسية الأوروبية بأنه “إذا أردنا بناء السلام المستدام، علينا أن نقدم حلا سياسيا وأفقا سياسيا للشعب الفلسطيني أيضا وأن نرفض أي نوع من الإرهاب وضمان أمن الدفاع كما يقول قرار الأمم المتحدة منذ سنوات طويلة”، وأردف “آمل أن تتم مناقشة هذا الأمر أيضًا من قبل الأوروبيين بشكل عام”.