تتضارب الآراء بشأن ما سيفعله النظام في الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الأشهر المقبلة كي يسيطر على الوضع الداخلي ويحمي نفسه وأجهزته أولاً، وكي يؤمّن مكتسباته الاقليمية في لبنان وسوريا والعراق
كان الحرس الثوري الإيراني يقيم عرضا عسكريا في الأحواز فتعرضت المنصة فيه والتي تضم مسؤولين وقادة عسكرين الى هجوم مسلح من عدة مسلحين من أهل الأحواز العرب والذي أدى الى مقتل الكثيرين وانتهى الى مقتل
لا شيء كالتاريخ الموثّق يفسّر سلوك الأمم. وسلوك الدول أنساقٌ ترتبط بالجغرافيا والتاريخ والقدرات. وهذا مهم خاصة لفهم مراجيح أردوغان. حين قامت الحرب العالمية الثانية، كانت تركيا مرتبطة بحلف ثلاثي مع
بينما كانت الآنظار تتجه الى موسكو لمعرفة مصير اللقاء المرتقب بين وزيري الخارجية التركي والسوري برعاية ومشاركة روسية، كانت الإستعدادات على اشدها في واشنطن لإستقبال مولود تشاووش اوغلو للبحث في الملفات
لنستبعدْ أولاً تصوير الائتلاف وأعضائه كمجموعة من المرتزقة الصغار، والذين يأتمرون بالتعليمات التركية عن طيب خاطر، حتى إذا طُلب منهم الانتحار. لنبتعد عن التبسيط، ولنفترض أنهم يريدون رفض التوجهات
أهدى وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو واشنطن قبل زيارتها بأيام، نبأ إرجاء الاجتماعات الثلاثية المقررة بينه وبين نظيره الروسي سيرغي لافروف ووزير خارجية النظام في دمشق فيصل المقداد إلى شهر شباط
“أبو وديع مدرسة نتعلّم منها، يحفظ القرآن، هو قارئ وفنان مخضرم من العصر الذهبي”، بهذه الكلمات وصف الشيخ ياسر الصالح، المطرب المسيحي جورج وسوف، بعد أن تلا آيات من سورة مريم في مجلس عزاء ابنه وديع.
لم يُشهر العداء المعمّق لتركيا أردوغان كما أشهره نظام الأسد، منذ 2011. حيث أعاد "النظام" إحياء موضوع لواء إسكندرون بقوة في خطابه الإعلامي وسياساته، بعد أن طوى صفحته مِن أدبياته وجغرافياته، خاصة