أخطر ما في سياسة التجهيل هو ضياع الهوية. تجهيل الناس إستراتيجية قديمة استخدمتها السلطات والحكومات لفترة طويلة للتأثير على الرأي العام. وبالرغم من أن هذه الظواهر ليست جديدة، إلا أنها اتخذت مؤخرًا
لا بدّ من فهم عميق غير قابل للالتباس لقواعد التعامل الثنائي اليوم مع دول الخليج عامة، والسعودية على وجه الخصوص. مبدأ "دفتر الشيكات النفطي" المفتوح الذي يقوم على مدى الرضاء السياسي عن الغير، بمعنى
إذا كان جبران باسيل يحاور اليوم حسن نصرالله، فهذا ليس "حدثاً". فعلى امتداد 18 عاماً لم يكن باسيل إلا على تواصل و"تفاهم" مع أمين عام حزب الله. وهو طوال الحقبة البالغة الاضطراب كان المتكسِّب اليومي من
يصعب أن يتفق المرء مع من يرى في فيديوهات السورية لمى توفيق عباس (تعرّف عن نفسها بالإعلامية والأديبة والشاعرة) «المنتقدة» و«الغاضبة» في وجه «الفساد والسلطة والحكومة والقيادة..» ، مؤشراً لانفضاض حاضنة
إيلون ماسك فاجأ الجميع بإعلانه تغيير شعار تويتر بعد شرائه الشركة بمبلغ قدره 44 مليار دولار في أكتوبر/تشرين الأول 2022. وبعد هذا الاستحواذ، تم تغيير اسم الشركة ليصبح “أكس”. أعلن ماسك أيضاً أن تويتر
يبدو أن البيت الأبيض قد حزمَ أمره وقرّر إعادة تموضعه بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية في إيران لصالح الرياض. إعادة تقييم العلاقات بين واشنطن وطهران التي كانت أداة ابتزاز أميركية
استعارت الفيلسوفة والباحثة في علم الاجتماع ريناتا سلاكِل عنوان كتابها من المحلل النفسي الفرنسي جاك لاكان الذي استعاره بدوره من الدراسات البوذية ليصف كيف بذل مرضاه ما في وسعهم لتجنب الاعتراف بمُسبب
توفي جدي عام 2005 في مدينة منبج عن عمر تجاوز الـ 110 سنين بسنوات لم نتمكن من عدّها إذ لم يكن تسجيل ميلاده 1905 دقيقاً. في طفولته وشبابه -غالبا في الفترة ما بين 1910 حتى 1920 - مرّ على المنطقة أحداث