عندما بلغت القلوب الحناجر عند جمهور الثورة…وضاقت الحلقات ثُمّ فُرِجَت وكان الخوف من أن لا تفرجِ… أشعل جبل العرب الأمل وأعاد توجيه البوصلة ..وحدّد المسار ..وتَوضّحت الغايات… كان الوضع المزري
لا يمكن النظر إلى التاريخ بوصفه حركة عفوية مليئة بالمصادفات فحسب ،وإنما هو ثمرة أفكار في الرأس أيضاً،وإرادة تنقل أفكار الرأس إلى واقع ، أفكار تطرح ما يجب أن يكون عليه العالم . تبرز التراجيديا
بسبب هزة أرضية لم تستمر أكثر من 20 ثانية، نُكب المغرب الحبيب، العريق شعباً وتاريخاً وثقافة وعمراناً وجبلاً وسهلاً وبحراً ومحيطاً؛ وسقط آلاف الضحايا من أهلنا هناك، والكارثة في اتساع على أصعدة شتى لا
في ظل كل ما مر بنا من أحداث على مدار ما يقارب الاثني عشر عاماً وتعقيدات المشهد وتشابك الملفات إقليمياً ودولياً وصراع أجهزة الدول في الملف السوري، لا يمكن للمرء البوح بكل ما يعرف من خفايا وأسرار قد
- تركيا أوروبية الهوى، هذه هي الحقيقية التي لم ولن تغيّرها الاتفاقات مع المنطقة العربية، ولا حتى التوسع نحو القارة السمراء، ولا حجم التجارة مع روسيا والصين. ولبلوغ هذا الحلم، سعت تركيا، منذ نصف قرن،
مع انطلاق انتفاضة السويداء شاع تسجيل لناشط، علَويّ بموجب التعريف الذي تناقلته عدة مواقع، وفي التسجيل يتحدث الناشط عن لقاء لبشار الأسد بمشايخ العلويين بعيداً عن الإعلام. مختصر ما يرويه الناشط أن الأسد
تسعى السعودية إلى تنويع مصادر دخلها واقتصادها وتقليل اعتمادها على النفط بشكل أساسي، ومن ثمَّ فهي أطلقت "رؤية 2030" الطموحة، التي تهدف إلى تطوير الصندوق الاستثماري (السيادي) وتعزيزه، فضلاً عن قطاعات
لا يمكننا فهم ما تريده الولايات المتحدة في سياساتها الدولية إلا في إطار تحقيق هدف استراتيجي أول لا يُعلى عليه وهو هزمه روسيا الاتحادية البوتينية هزيمة مُنكرة وتحجيمها، بل تحطيمها وإخراجها من المعادلة