احتلت قضايا المناخ مركز اهتمام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ، الذي ينعقد حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومع غياب بشار الأسد عن هذا الحدث المهم بسبب الخلافات، تولى رئيس الوزراء حسين
تحت مظلة "قانون حظر تمويل الإرهاب الإيراني" الجديد، صوّت مجلس النواب الأمريكي لصالح إعادة تجميد مليارات إيران الستة، التي تم تحريرها من بنوك كوريا الجنوبية وإيداعها في البنوك القطرية، مع تقييد
مع تصاعد الإجرام الإسرائيلي اضطرادًا والممارس يوميًا ضد أهالي قطاع غزة، وهذا الصمت العربي الرسمي والإسلامي والدولي المريب والغريب، تتمظهر بالتساوق مع كل ذلك حالة جديدة في المشهد السوري انعكاسًا
يستعصي الكلام في إحدى حالتين ضدّين: حين يكون الموضوع ملتبسا شائكا معقّدا، وحين يكون واضحا وضوح الشمس في وقت الظهيرة. فالأولى كحال حاطب الليل الداجي الذي يضلّ فيه البصر، والثانية كحال الناظر في ضوْءٍ
صحيح أنه، ليس بعد قتل مليون سوري وتهجير نصف السكان من ذنب، لكن آثاماً كبيرة مدمرة، لم تزل تمارس بحق السوريين الذين فاضوا عن آلة الحرب الروسية الأسدية والإيرانية، تعدت التهجير والتفقير والتغيير
اختار مخرج فيلم «أوبنهايمر» مشهدا حميما يجمع العالم الفيزيائي الأمريكي الشهير مع جين تاتلوك، صاحبته (ثم زوجته وطليقته) الشيوعية، تختار فيه جملة من كتاب الهندوسية المقدّس «بهاغافاد فيتا» (أغنية الرب
بينما تبحث إسرائيل خطواتها المقبلة في قطاع غزة، آملُ أن تفكر القيادة السياسية العسكرية الإسرائيلية في قول مأثور ينسب إلى كونفوشيوس: «قبل أن تنطلق في رحلة انتقامية، احفر قبرين أولاً».. أحدهما لعدوك
مفكرون عرب قالوا إن العرب خرجوا من التاريخ ولكننا نتساءل هل مازالوا خارج التاريخ؟ من يعرف القدرات البشرية والاقتصادية والميزات الجيوسياسية والتاريخية للبلاد العربية يصيبه الذهول من الوهن والتدهور على